الصداقة فيها ما فيها من الشوك .. ما فيها من الجراح .. من سوء الظن .. من شياطين الإنس والجن بين الصديقين .. سوف يكون صديقك دوما هو الذي يحبك لوجه الله فيستطيع رغم كل شيء أن يبتسم في وجهك بعد كل عبوس ويتقبل عودتك بعد كل ذهاب ويسعى خلفك عند كل رحيل ويستقبل قلبك بعدكل نكسة .. الحب في الله ومنابر المتحابين فيه سلعة غالية لا ينالها المرء دون ابتلاء .. فاللهم صحبة تشفع لنا يوم الدين??
هل سبق و ان كتبت في ورقه ما تكره و حرقتها ؟ ام كتبت ما تريد و الصقته على مكتبك حتى تتحفز ؟ لماذا هذي الحركات شائعه و الجميع ينصح بها ؟ سبق و ان فعلتها لكن لم تكن ذو نفع
أما فيما يخص ما أكره فلم أفعلها .. ولا أستطيع وليس لدي جرأة على تمزيق أو حرق ما أكتب .. أما ما أحب فربما فعلتها مرة أو مرتين على سبيل تشجيع نفسي .. لم تكن قصاصات او ملصقات على المكتب.. ولكن كانت على شكل رسائل إليّ .. لا أجزم بنفعها من عدمه .. لكنها من باب التفاؤال الذي هو من صميم ديننا .. ويبقى نفعها راجعا بالأساس إلى مدى إيمانك بما ستصل إليه ومدى تفانيك في تحقيقه وسعيك الحثيث إليه .. كل التوفيق
هل لي بدعوه منك أن يشفيني الله من القولون فقد اهلكني والله.
ليس دعوة واحدة وإنما دعوات كثييرة لك بالشفاء منه.. ولتعلم أن الشفاء منه عبارة عن حمية ونظام غذائي وليس علب دواء مكدسة بعضها فوق بعض .. قد يفيد الدواء لكنه ليس فعالا على المدى البعيد.. حين تتوقف عن تناوله .. عليك باتباع نظام أكل صحي.. خااصة أكل الصباح .. شفاك الله وعافاك وألبسك حلة العافية ..طهورا?