دعيني أنادي عليكِ ، بكل حروف النداء لعلي إذا ما تغنيت باسمكِ ، من شفتي تولدينْ دعيني أؤسس دولة عشق تكونين أنتِ المليكة فيها وأصبحُ فيها أنا أعظم العاشقينْ *
حـنَّ الفؤادُ إلى البُكا وإلى الدمـوعْ في الحلقِ غصّـة وفي روحي صُـدوعْلا يعلمُ الأوجاعَ إلا أنتَ وَحدكَ سيدي مولايَ أشكو والأسى بينَ الضلـوعْيا خالقي ! أنتَ الملاذُ لخافقي أنتَ الأمانُ إذا فررتُ إلى الركـوعْوإلى سُجودي في خشـوعْ حينَ ابتهالي والرجا عند الخضـوعْأنت الرحيمُ وأنت فضلكَ واسعٌ رباهُ إني مُقبلٌ هل من رجـوعْ $"