كلماتك لها وقعها ومطرها يا أيها الرعد فلا تتوقف، ونعم، لازلت رهينة قلمي هنا.. لم أتركه منذ عرفته منديلاً..
تأتين كنسماتٍ في ليل سرمدي ..
لا نرجو فيه صباحاً ..
أقلامُنا ولو كُفّت .. سنعلق فيها قناديل أحلامنا ، كذلك الحلم الذي رُهنتي به
هل تحقق ؟
+3 answers in: “رعد ()* الصديق الآسكي الطيب، متى عدت؟”
لا نرجو فيه صباحاً ..
أقلامُنا ولو كُفّت .. سنعلق فيها قناديل أحلامنا ، كذلك الحلم الذي رُهنتي به
هل تحقق ؟