أريد الورد لأكون الزهر فيه، أو رحيقاً محمولاً على أكتاف نحله ارهقت نفسها بالولاء، أريد أن أكون الرائحة التي عندما يستنشقها الشخص تبعتث فيه السرور و الحياة، و أيضاً الوقت الذي يبقى الورد فيه على قيد الحياة بدون ماء، وأن أكون وراقات الورد التي توضع كزينة بعد جفافها #مقتطفات_من_كتابات #مهند الخطيب رحمه الله :(