"أيقنتُ أن خوفي على الذين أحبهم قد يفوق أحيانًا خوفي على نفسي، وأن لا شيء يُعادل لحظة الطمأنينة التي تغمرني عندما أدرك أنهم بخير، إلى كل الذين أحبهم: كونوا بخير لأجلكم أولاً ثم لأجلنا، فإن مايمسّكم يمسّنا،نعيذكم بالله من نوائب الدهر، وكوارث الزمن، ومن الشرور، والمساوئ، والأخطار."