في فترة ما كنت أبحث عن حريتي، ثم بدأت بالبحث عن كياني وشغفي، ثم حاولت البحث عن أحلامي، ثم البحث عن مكان واحد يحتويني..لم أجد خلال هذة الرحلة ما كنت أبحث عنه حتى إنني نسيت عما كنت أبحث من الأساس لكن ما أعرفه جيدًا إنني لم أجد ضلتي ابدًا حتى نفسي بحثت عنها ولم أجدها ومازلت أبحث
اتفقنا انا وعقلي في مرات كتيرة ان مفيش جدوى من اي حاجة وان الواحد عايش كده وخلاص. مش عارف ليه كل يوم بليل بيفكرني بنفس الموضوع ونقعد نفكر فيه ونعكنن على بعض.
هل ممكن راجل يحب وحدة ولما ترفضه يراقبها ويهددها و مراقبها حتى انه بيعرف تفاصيل عنها ومراقب اكونت الفيس بوك ولو شاف حد عامل لايك او كومنت من قرايبها الشباب بيتجنن وبيبعتلها رسايل تخويف...هل في حد ممكن يحب حد كدا؟
هما الولاد كدا ممكن يعملوا اى حاجة لحد ما يوصلوا للي عايزينه ..وداه مش حب دا عبط وشكرا
كانت المرة الأولى التي أراه بعيني لا بقلبي.. لقد كان عادياً جداً، وأنا من جعلته شيئاً مقدساً.. ها انا أُعيده لأصله.. إنها عقوبة باردة لكنها قاتلة جداً.. فكرة أن تُعيد أعز من تملك لإنسان غريب.