سلاماً لبندقية ذاك الثائر،الذي مابرحت تتهاوى بأزيزها على الغزاة ، وما برحت تعلن بأن سُبل المقاومة أسرع من سُبل السلام في هذه البلاد . . المطارد الذي أرعب جيش بأكمله قد إستشهد وبقيت بندقيته . . والله إن القلب ليحزن وإن العين لتدمع وإنا على فراقك يا إبراهيم لمحزونون عظم الله أجرك يا وطن . . الخزي والعار للخونه والجواسيس . . الله يرحم روحك يا ابو فتحي 😞✌🏻🇵🇸💔