اظهار شدة الاعتذار والندم (بالطريقة التي تناسب الطرف الاخر) والتعهد بعدم تكرار هذا الخطأ
السؤال ليه فترة بس توا كيف شفته.. ان شاء الله صار خير
حسناً سأُخبِرك:
عندما دخلتُ هذا البحر، وجدتُ الإلحاد على شاطئه، هذه صفة كل من يدخل هذا "المصيف" ويقف عند الشاطئ متذمراً داعياً إلى ما رآه..البعض سيخاف، سيعود إلى بيتِه دون تفكير.. خوفاً على "إيمانه" !!
القليل جداً هم من سيغوصون أكثر.. لمعرفة الحقيقة، التي تقبع بعيداً عن هذا الشاطئ، ستغوص أعمق، ستعرف أكثر،،
هناك،، ستجد النور، المعرفة، الهُدى، ستجد الدليل على وجود الله، عدله، حكمته، معرفته، رحمته،،، إلخ
البحر هنا = العِلم..
لم أتوقّف عند الشاطئ، الحمد لله الذي هداني إلى أبعد من هذا، ربما لم أتعمّق كثيراً، فهذا يتطلّب مهارات "وعضلات قوية للسباحة" ولكنّني آمنتُ وسلّمتُ وهذا أعظم من كل شيء..
والحمدُ لله !!
لا أعلم ماذا يحدث عندك، أين مكانك في هذا البحر، هل استسلمت وغادرت، أم بقيت عند الشاطئ، ام انّك لم تزُر البحر أصلاً بل اقتنعت بما سمِعت من بعض الزائرين الملحدين "أصحاب الشواطئ" ...
أتمنى أن نلتقي في الجنّة ونتحدّث أكثر، ستكون لك قصّة مختلفة جداً ومشوّقة ان وصلت إلى هناك.. فمنهم من سيصل دون ان يغوص ميلا واحداً، أما انت فستكون قد عبرت محيطاً في ليلة عاصفة شديدة
والسلام عليكمView more
بل هناك،، سأجد نفسي !!
أنت لا تزال على الشاطئ !!
اعتقدت انك غصت أعمق،، و رأيت الحقيقة : )
هذا ما خيب ظني
كيف سأعرف بابك ان كنت لا أعرفك !!!
أحيانا نحتاج لمرارة القهوة، الجميع يحتاج مكعبات السكر ،، وهذا ما أمله !!
و زادت خيبة أملي !
هكذا إذاً ..
يرضيني ما أعمل لأجله !!
بيقين !!
.
أجزم أنه سيرضيني وزيادة، سيدهشني، سيغنيني عن كل شيء !!!
فهناك سأجد نفسي، ليس هنا، إنها دُنيا،، لا تروقُني !!
اللهم
جنانٌ وسعير؟
لاا تُتعب عقلك،،
ركز فيما سيوصلك الى ذلك التساؤل بشكل حي :)
اعمل ليكون مكانك مرموقاً !!