إلى أين ترحل اللحظات الحلوة بعد أن نعيشها ؟!
تذهب بكلمات تجسدها خواطرنا
بحنين ترافقه مدامعنا
وتبقى كالذكرى محجوزة داخل جدران قلوبنا
يطفئ ويشعل بمجرد اهتزاز رياح الخريف لشتاءاً قارص يحمل في ثناياه اعاصير اللحظات
الممتع منها والخاطفات
ك ذكرى وداع مرهقه
تنهي بها جميع النزاعات
بحنين ترافقه مدامعنا
وتبقى كالذكرى محجوزة داخل جدران قلوبنا
يطفئ ويشعل بمجرد اهتزاز رياح الخريف لشتاءاً قارص يحمل في ثناياه اعاصير اللحظات
الممتع منها والخاطفات
ك ذكرى وداع مرهقه
تنهي بها جميع النزاعات