عندما اكون هادئه ! فَ ﮬذا دليل على - صرخة - مؤلمه ؛’) تحدث فوضى عارمه بداخلي ! تجول في اعماق اطهر ، باحثة عن نقطة ضعفي ؛’) لتسأل : كم من الحزن جنيتِ بـ سببه ؟! فأجيب ، لا اعلم ‘ عندما كنت احادثك / قبل رؤيتك ، كنت طبيعيه ، اضحك ، و افرح ، وَ أنام مبكرا لكن الان ؟ اقسم لك - ان فرحي اصبح مرتبط ب رؤيتك فَ ﺑ دون عينيك : آلكل يقول لي بـ أسى ، اصبحتِ ، ” كومة احزان متراميه ! كل ليله - قبل ان انام ، اقوم ب رؤية صورك ؛’) ♥ اتخيلك بجانبي و نضحك سوياً ‘ و احضنك بكل مَ استطيع حتى لا تفلت من يدي الصغيره و ما هي الا دقائق ، و يزول الحلم ! و اكتشف ان الاحلام ليست الا : مسكن الام للواقع ؛’) ﮬا أنا في فراشي وَ ها أنت بعيد ﮬا أنا ابكي وَ انت تضحك : ) لا تعلم مَ يحدث في ذاك القلب الذي ملكته و اصبح اسيرا لكَ ف كل شيء أود ان اصرخ في وجهك يوماً ما ” كفاك عبثاً بي - فَ انا احبك ” - فَ انا احبك ” - فَ انا احبك ” - فَ انا احبك ” - فَ انا احبك ” وَ ارتمي بين اضلعك / بكل قواي ؛’) لأسالك ، اين موقعي في ……….. !! وَ اضع يدي - على قلبكَ ؛’) اصبحت ملازماً لي في كل حين ! كَ ظلي تماماً ؛’( - أولم تعلم !؟ عندما جلست بجانبك ذاك اليوم ‘ وَ بدأت العب ﺑِ يدك ! امتلأت عيني ب الدمع وَ خبأتها عنكَ لا اعلم لم هذا الكبرياء ، ربما فِ حينها لم اشأ مضايقتكَ ! عذراً ، ف انا اكره ان يتأذى قلبك بـ سببي - عندما يقول لك اي شخص ( احبك ، اشتقت إليك ، .. إلخ ) وَ تقوم بتصوير المحآدثه لتضعها في صورتك ؛) ثم تكتب في الاسفل ، ” احبك اكثر ، وانا ايضاً اشتقت إليك ، .. ” كأن احدهم امسك ﺑ قلبي وَ طعنه بسكين حاد ثم بعد ذلك رماه في حفرة سوداء ، و دفنه ؛’) اصبحت اجزم ان الغيره ستكون ، سبباً في مقتلي ؛’) اعلم بأنه ” ليس من حقي ” ابدا لكن ، ماذا عساي ان افعل ؛’) ؟! - غيابكَ ، دائما اشبهه ﺑ اشنع الصفات ! ” موجع ، عديم الرحمه ، مؤلم ” فَ تمر الدقيقه وَ كأنها سنه ؛’) و انا ما زلت انتظر ، على أمل ان نلتقي ؛ لأعود إلى طبيعتي سابقاً ، مرحه ، مبتسمه ، و اغني بكل طرب ‘ ( ا ب ي ك - و م ا - ا ب ي ﮬ م !*