كيفَ تتجاوزون الإحباط عادةً؟
صَبَاحُ الخَير وٱبتسَامَة مُحبٍّ، فَيمتَلأ قَلبُك بِحضورِه سَكينةً وٱطمئنانًا وأملًا..
ولَكن إحبَاطَ اليَومِ لَيسَ لَه عِلاج، إحباطُ اليوم هو خذلانٌ مَقيت مِن حكوماتٍ وأنظمةٍ فاشلة داخليًا وخارجيًّا كمَرضٍ عُضالٍ تفشَلُ فيه الجراحات وكل مَدى يُستأصَلُ عضو من الأعضَاء..
إحبَاطُ اليَوم رُكنُ الجهاد المَيِّت في نفوسِ الخُذالى؛ ألا والله نعيش زمن العارِ، فكيف أتجاوزُ إحباطي ونحن نعيشُ زمن العارِ؟
لو تَكلمت عن حاكمٍ ارتضيناه لأثمنا، أما حاكم أجبرنا عليه فلعلها تنجينا من إثم نراه ليل نهار في تقتيل إخواننا وتجويعهم؛ إني والله لا أجد لتبرئ نفوسنا سبيل..
إحباطُ العيش في عالمٍ ذَليل خَسيس وأصبحت واضحة على رؤوس الأشهاد؛ أليست فرحتنا خيانة؟ شبع بطننا خيانة؟ ترفيهنا خيانة؟
هل لإحباطننا علاج؟ متى تنتهي الخسة والندالة؟
ولَكن إحبَاطَ اليَومِ لَيسَ لَه عِلاج، إحباطُ اليوم هو خذلانٌ مَقيت مِن حكوماتٍ وأنظمةٍ فاشلة داخليًا وخارجيًّا كمَرضٍ عُضالٍ تفشَلُ فيه الجراحات وكل مَدى يُستأصَلُ عضو من الأعضَاء..
إحبَاطُ اليَوم رُكنُ الجهاد المَيِّت في نفوسِ الخُذالى؛ ألا والله نعيش زمن العارِ، فكيف أتجاوزُ إحباطي ونحن نعيشُ زمن العارِ؟
لو تَكلمت عن حاكمٍ ارتضيناه لأثمنا، أما حاكم أجبرنا عليه فلعلها تنجينا من إثم نراه ليل نهار في تقتيل إخواننا وتجويعهم؛ إني والله لا أجد لتبرئ نفوسنا سبيل..
إحباطُ العيش في عالمٍ ذَليل خَسيس وأصبحت واضحة على رؤوس الأشهاد؛ أليست فرحتنا خيانة؟ شبع بطننا خيانة؟ ترفيهنا خيانة؟
هل لإحباطننا علاج؟ متى تنتهي الخسة والندالة؟