(الدنيا زائلة ) : الحقيقةُ الكبرى والمتداولة كذلك بقدر ما هي كبيرة.
لكن الفطنة والقوة في العمل وفقًا لما تتطلبه هذه الحقيقة ، في العمل لما سيأتي بعدها.
ما الذي تتمنينه ولم تستطيعي الوصول إليه حتى الآن ؟
غذّيه ب : (وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)
الشيء الذي جعل قلوبهم تضيق
لا يستطيع صمودًا أمام آيِ الرحمن
لكل همٍ يستقر في قلب أحدهم
آياتٌ على سبيل الشفاء لما في الصدور !
الله قريب كفاية
سميعٌ مُجيب
لكن الذي ينقصنا إيمان حقيقي
ثقة عميقة
اطمئنان راسخ
بقدر ما تمتلك هذا ستجدُ الله يهبك .
سؤال أشغلني الليلةَ يا ميرا :
كيف يكونُ للأحمرِ لون الحب والحرب ؟
إن كانت الأفكار تهدئ في رأسي قليلًا ، كانت الإجابة ستصبح نعم.
-
عظمة حبيبي وخالقي .
أهلاً بتماضر ، كم مفرح أن أراك هنا ()
لم تكن الوحدة يوماً تعني قلة عدد الأصدقاء والمجتمعين حولي .
أنا وحيدة .. لكن لي من المحبين ما يكفي و من الآذان التي ستصغي لهذياني حتى صبح آخر .
أنا مكتفية أكثر من أي شيء ، لا يروقني التشبث بأحد ، أو أن أتخذ أحدهم محور ارتكاز .
حينها فقط سأكون مائلة لأستقيم به !
و حقاً..لا رغبة لي في أن أكون مائلة .
+
أهلاً بك ()
-
سيعيدني الله .. سيأخذ بيدي لبر الأمان .
ربما اقتربت يوماً من الهاوية ، و لكنه سيبعدني . أثق بهذا .
أحبه وأحزن لكل مرة لم يكن هو فيها أول حلولي .
أحبه ولا أبحث عن شخص يفهمني ، شخص يقاسمني صوته حين غصة .
وحده الله سوف يكفيني .
الأماني الحالية ..
أن أوفق في :
١- المشاركة في المؤتمر العلمي السادس في محوري الإلقاء والخط العربي .
٢- المشاركة في الملتقى الأدبي في محور الخاطرة .
٣- الفوز في مسابقة حفظ القرآن وتفسيره .
٤- المشاركة في يوم المسرح العالمي .
وعلي الجمع بين العمل والاستعداد لهذا كله والدراسة وقيادة فريقين في ناديين تطوعيين .
شكراً ميرا ( ) .
التخلي عن المبادئ ، فقدان الأمل ، الرجوع للخلف ، أن تصبح آخر لا تعرفه .
