ويفضى البيت عليك ياغريب وترجع للحيطان والصمت رموك لليم ياحنيّن وخلوّك تمشي ناقص ضهر اديك والوحدة مجتمعين بتتسلوا ف حكاوي القهر واديك ومافيش ف ودنك صوت سوى سنين سرسبت منك بتصحى تعيش في سيرة الحب ووقت النوم بعيد عنك ياريت كل اللي ف العالم يحسوا بأنِّتك دلوقت ياريت يوم ما انتهيت ترجع ليوم ما انت مشيت وبدأت فيه راجل زين ف كنبة بيت ممد رجله جنب بكاه واقصى حاجه ف طموحه يلاقي حد يبقى معاه.