وحيدة كامِّ شهيد ودعت ابنها امام الكاميرات بالزغاريد والضحكات ، وحين عادت الى المنزل اعدت طعام الغذاء ثم نادته وهي تبكي قائلة "هيا يا حبيبي اعددت لك الطبق الذي تحب".
نزلتلكم قصة من تأليف ايمان العساف ... من ١١جزء .. كل القصة نزلت عندي ع الصفحة ... الي حابب يقرا اهلا وسهلا ..والي بدوش براحتو ... وبس تخلصو اعطوني رايكم فيها هون او بسؤال واحد... بس بفضل بسؤال ... ويسلمو وشكرا وعفوا هههه 🌹🌹🌹😀😁