مَيزنِي. أنا شخص لا يَرُوق لهُ الرُدود الرسمية، الكلمات المَحفوظة، الجُمل المُكررة المُفتعلة، أشعر وكأن فترة صلاحيتُها قد انتهت، لم يَعد يليق بها أن تتكرر مرةً أخرى. عندما أتحدث إلى أحد، أحاول جاهدةً أن أقول له كلمات مختلفة، جمل قد تسمعها أذنهُ لأول مرة في يومه، غير مفتعلة بسيطة، يتذكرها في نهاية اليوم من بين أحاديث من قابلهم، ويتذكرني، ويبتسم. #فاطمة_سعيد
وهل يصح أن يعود الرمادِ إلى حطبٍ، أَمْ هل لمجرى الدمع من سَكَنِ!. فلا للروح رغبة في العودة ولا للرماد يومًا أن يعود إلى حطبٍ، فقد هُنَا وانتهى العتب.?#فاطمة_سعيد