أعلم أن حُبك مؤذيًا جدًا يُستحال أن تكون حقيقه يُستحال أن أمسك بيديك وأن أكون لك . . حُبك سراب في حين أنك لاتمتلك أدنى فكره بذلك في حين أنك لا ترى شيئًا سوى ندوبك أخشى أنك لا تراني ايضًا أخشى أن عقلك لايستوعب ندوبي وآلامي حُبك شيءٌ ميؤوسًا منه لا أمل له رغمَ أني اشبعتهُ بالفُرصّ نعم، أعلم كل هذا يدركُه عقلي لكن قلبي! لايودّ ذلك . . قلبي يستمرّ بإنشاء حكايات لنا أحلامٌ تجمعنا . . قلبّي الذي لايودّ التخلي عنك، لستُ أنا قلبّي مُسبّب جميع انهزامتي أمامك لستُ أنا . . .