لمن يلمحني فلن يرى غير ذاك الفتى الذي يعاند الحياة ابتسامة لا تفارق شفتيه روح طفولية تعانق سماء الحرية .. يبدو انه يملك حياة تستحق ان تعاش يملك العديد من الاصدقاء لكنه في الحقيقة وحيد لا يملك غير نفسه .. التي ما عاد يعرفها
النار فى القلب كما البركان .. نبسط الأمور ونقول زوبعة فى خمسينة شاي . سحابة صيف و حتعدى … و الصيف مفيهوش غير دخان . كان كل غرضهم ياخدوا كل حاجة بالمجان . لاحتى كلمة شكر و لاجميلة كمان . عشمهم فينا زاد لحد ما خرب الدكان !”