🙈
ربنا يشفيك يا ابني
Ask @MoatasemHisham
المهم انه ف دماغك 😉
اتلم، علشان لو رديت هزعلك بجد، الأستاذة أخت فاضلة و على عيني و راسي، لا اكثر و لا اقل.
كنت مستريح من العاهات دي اقسم بالله.
كنت مستريح من العاهات دي اقسم بالله.
هي كادبوري بتدرس تجارة ادارة أعمال 😂
طب خلينا نوضح شيء بديهي جدا، مش معني إني بعمل لايك لحد اني معجب بيه، الموضوع كله إن الإجابة أو صياغتها أو الصورة عجبتني لا أكثر و لا أقل، و خد بالك علشان لو بتتكلم على الشخص اللي في دماغي فالأستاذة هتديك على دماغك :D 😂😂
Related users
حلو السويتشرت ومكان التصوير
عينك اللي حلوة، الأحلى لمة العيلة في الرحلة دي :D
Liked by:
عمر شبل
بتحبها؟ 😉
بالذمة مش تستاهل ؟
ما هو المسلسل الذي تنصح بمشاهدته الآن؟
House of cards
🌺💟 http://ask.fm/hossam_zaher/answers/138269917379
..
ما هي أكثر رياضة مؤلمة من وجهة نظرك؟
متقطفوش الورد من ع الشجر و استمتعوا بمنظره، الورده دي كانت وقعت من ع الشجرة و لقيتها بعد صراع اقطف واحده واللا لأ 😃
مساحة :)
http://ask.fm/kamel_marzouki/answer/139388031313 و ما بعد إجابة الشيخ من مساحة :))
http://ask.fm/MoatasemHisham/answer/139518602733 ايه علاقة الإجابة بالسؤال 😃
مفيش، السؤال معجبنيش و مش عايز أجاوب عليه و فحطيت صورة، مش أول مرة أعملها :))
إذا كنت مسؤولًا عن اختيار رئيس الولايات المتحدة، فمن ستختار لهذا المنصب (بإمكانك اختيار أي شخص)؟
🌺💟 تلاوة تُريح القلب https://soundcloud.com/moltqa_elgna/cypophvhvim0
..
-
-
لا أنزع و لا تنزع !
عرفت .. بس مطلعش ال ف دماغي .. بحسب اننا ينفع نتحكم مين يعملنا فولو ( زي istagtam مثلا ) :3 لان بلاقي ناس عجيبة بتعمل فولو و بضطر أستخدك الblock .. خير خير
اها، مفيش غير البلوك للأسف
اهاا ..
ادخل على صفحتك و اكنك هتغير الصورة هتلاقي ظهر اللايكس و الفولوينج هتفعل انهم ميظهروش لحد، شوف كده و قول عرفت واللا
الله .. كان فبن من زمان دا أنا بعاني .. ازاي اقفل الفولوينج من الابليكيشن ؟
اه، أندرويد ؟
هو ينفع نقفل الفولوينج بتاع تمبلر ؟!
اه ينفع و ينفع تقفل ال likes كمان
تسلم ياسطى امسح السؤال
اسطى و تؤ ! ميمشوش على بعض، تقمصت دور امشي معاه للآخر 😂😂، العفو همسحه خلاص، اقفل الفولوينج واللا لسه ؟ :D
عايز ناس عرب كل اللي ظاهرلي حاجات إنجلش وكده 😂 رشحلي اتنين تلاته كده
مش هنا، عارف حسابي هناك ؟
استعمل التمبلر إزاي لو سمحت "3
يا هلا بالكرام، على حسب انت داخل ليه، تكتب خواطر بس واللا مع ده تشارك صور و كده، انا من النوع التاني باكتب و بشارك صور و متابع ناس معينه و لما بيكتبوا حاجه لازم اشوفها، النوع الأول هادي و جميل و كتاباته جميله، تتابع ناس برنسات في نفسهم كده، الصورة اللي تعجبك تتبع اصلها و خد لفه في حسابات الناس اللي عاملينلها ريبلوج و لو عجبك اعمل فولو و شوف اللي انت بتحب حساباتهم عاملين فولو لمين و اختار منهم اللي يعجبك، و أهم قاعده متنشرش الحساب و خليه ع الهادي، الناس اللي تعرف تمبلر بس اللي تديهم الحساب و انت مطمن، المكان هناك هادي و مش معروف يا رب يفضل كده، و مبروك عليك حسابك هناك :))
مساحة ~
فكرت كتير أحط بيتين شعر مع الصورة بس جمال الخط يكفي جمال الكلمة !
ما هو الشيء الذي لا يستطيع قلبك مقاومته؟
حاجات كتير و الله يا جماعة، النوتيلا ( بقيت ب ٤٤ يا جماعة )، جيبت وافل يوم الخميس اللي فات و مهدور حقها بشكل كامل و الله جربوها بالوايت تشوكليت، و ديري ميلك أوريو، و نزود برجر هولمس و فرايز هولمز و كفاية كده علشان لا الفلوس تسمح و لا الجيم يسمح 😂
-
http://ask.fm/MoatasemHisham/answer/139446132973
مشهد ثالث:شابان من أندونيسيا يقفزان في الهواء فرحا، يكاد الفرح يقتلهما!يبدو أن منتخب بلادهم صعد إلى كأس العالم، أو لعله حدث سياسي فريد يقع في بلادهم!أدقق في المشهد بعين دامعة! وأنا أتابع تكبيرات الشابين الإندونيسيين وهما يتابعان نتيجة فوز الدكتور مرسي بالانتخابات المصرية!أتابع بنفس العيون الدامعة السيارات تملأ شوارع العواصم الخليجية رافعة صورة لرجل واحد!لعلها صورة الملك الجديد! أو صاحب هدف دخولهم كأس العالم!أدقق في الصورة! صورة الدكتور مرسي!المسلمون الهنود والباكستان والأفغان يرفعون نفس الصورة!يخطئ من يحاول تفسير المشهد تفسيرا سياسيا أو أيديولوجيا أو فلسفيا أو اقتصاديا!فقط إنها أمة واحدة(أيضا من جديد؛ إنها الأمة في طريقها إلى الانتصار ممن ظلمها، وأمكن منها عدوها، وترى في ذلك أمل في أنت تنعتق من ظالمها المحلي ولو بعد حين)
مشهد رابع:تخرج الجموع الغاضبة مع هتاف هادر يصم الآذان من جميع الجوامع الكبري في جميع محافظات القطر المصري تقريبا - في أول جمعة بعد الانقلاب العسكري -؛ تهتف ضد من اغتصب إرادتها وخلع من يمثل المظلوم ويريد أن يعيد من يمثل الظالم أو الظالم نفسه! إنها هبة ليست من أجل ممثل الإخوان الذي يسكن القصر؛ ولكن لمن يمثل المظلوم الذي سكن القصر، أو الذي أخرج الظالم من القصر!يخطئ من يحاول تفسير المشهد تفسيرا سياسيا أو أيديولوجيا أو فلسفيا أو اقتصاديا!فقط إنها أمة واحدة(أيضا من جديد؛ إنها الأمة في طريقها إلى الانتصار ممن ظلمها، وأمكن منها عدوها، وهي غاضبة لأن جلادها خدعها من جديد، لساذجة ممثلها، ولكنها حتما ستنتصر ولو بعد حين)
مشهد خامس:لاجيء سوري، هارب مصري، سجين مصري، شاب تركي، فتاة تركية محجبة أجبرت هي وأمها على السفور قهرا، عجوز تركي أدرك العسف الأتاتوركي، مجاهد سوري، مجاهد غزاوي، شباب مصري غاضب يكاد قلبه أن يحترق كمدا وهو ينظر إلى دولة الظلم تلوث كل ما يراه ليل نهار؛ وفجأة يقفز الجميع فرحا بفوز الحزب التركي!!ليس لأنه حزب إسلامي!ولا لأنه سيطبق الشريعة!ولا لأن ممثله في الرئاسة خليفة المسلمين!ولا لأنه سيخرج من هيمنة النظام الاقتصادي العالمي!ولكن ببساطة ومن جديد: يخطئ من يحاول تفسير المشهد تفسيرا سياسيا أو أيديولوجيا أو فلسفيا أو اقتصاديا!فقط إنها أمة واحدة(إنها الأمة في طريقها إلى الانتصار ممن ظلمها، وأمكن منها عدوها، وترى أن نجاح أي من ممثلي المظلومين وخسارة أي من ممثلي الظالمين بارقة أمل في أن تنتصر لنفسها ولو بعد حين)م/أيمن عبد الرحيم.
مشهد ثالث:شابان من أندونيسيا يقفزان في الهواء فرحا، يكاد الفرح يقتلهما!يبدو أن منتخب بلادهم صعد إلى كأس العالم، أو لعله حدث سياسي فريد يقع في بلادهم!أدقق في المشهد بعين دامعة! وأنا أتابع تكبيرات الشابين الإندونيسيين وهما يتابعان نتيجة فوز الدكتور مرسي بالانتخابات المصرية!أتابع بنفس العيون الدامعة السيارات تملأ شوارع العواصم الخليجية رافعة صورة لرجل واحد!لعلها صورة الملك الجديد! أو صاحب هدف دخولهم كأس العالم!أدقق في الصورة! صورة الدكتور مرسي!المسلمون الهنود والباكستان والأفغان يرفعون نفس الصورة!يخطئ من يحاول تفسير المشهد تفسيرا سياسيا أو أيديولوجيا أو فلسفيا أو اقتصاديا!فقط إنها أمة واحدة(أيضا من جديد؛ إنها الأمة في طريقها إلى الانتصار ممن ظلمها، وأمكن منها عدوها، وترى في ذلك أمل في أنت تنعتق من ظالمها المحلي ولو بعد حين)
مشهد رابع:تخرج الجموع الغاضبة مع هتاف هادر يصم الآذان من جميع الجوامع الكبري في جميع محافظات القطر المصري تقريبا - في أول جمعة بعد الانقلاب العسكري -؛ تهتف ضد من اغتصب إرادتها وخلع من يمثل المظلوم ويريد أن يعيد من يمثل الظالم أو الظالم نفسه! إنها هبة ليست من أجل ممثل الإخوان الذي يسكن القصر؛ ولكن لمن يمثل المظلوم الذي سكن القصر، أو الذي أخرج الظالم من القصر!يخطئ من يحاول تفسير المشهد تفسيرا سياسيا أو أيديولوجيا أو فلسفيا أو اقتصاديا!فقط إنها أمة واحدة(أيضا من جديد؛ إنها الأمة في طريقها إلى الانتصار ممن ظلمها، وأمكن منها عدوها، وهي غاضبة لأن جلادها خدعها من جديد، لساذجة ممثلها، ولكنها حتما ستنتصر ولو بعد حين)
مشهد خامس:لاجيء سوري، هارب مصري، سجين مصري، شاب تركي، فتاة تركية محجبة أجبرت هي وأمها على السفور قهرا، عجوز تركي أدرك العسف الأتاتوركي، مجاهد سوري، مجاهد غزاوي، شباب مصري غاضب يكاد قلبه أن يحترق كمدا وهو ينظر إلى دولة الظلم تلوث كل ما يراه ليل نهار؛ وفجأة يقفز الجميع فرحا بفوز الحزب التركي!!ليس لأنه حزب إسلامي!ولا لأنه سيطبق الشريعة!ولا لأن ممثله في الرئاسة خليفة المسلمين!ولا لأنه سيخرج من هيمنة النظام الاقتصادي العالمي!ولكن ببساطة ومن جديد: يخطئ من يحاول تفسير المشهد تفسيرا سياسيا أو أيديولوجيا أو فلسفيا أو اقتصاديا!فقط إنها أمة واحدة(إنها الأمة في طريقها إلى الانتصار ممن ظلمها، وأمكن منها عدوها، وترى أن نجاح أي من ممثلي المظلومين وخسارة أي من ممثلي الظالمين بارقة أمل في أن تنتصر لنفسها ولو بعد حين)م/أيمن عبد الرحيم.
-
خطأ في التفسير!
مشهد أول:بخطى مرتعشة ويد مهتزة أحمل هاتفي الجوال على وضع الكاميرا وأسير عبر الطريق الذي اعتمدته قوات الجيش كأحد المداخل الأساسية لميدان التحرير بعد جمعة الغضب، “…لا شريك له؛ وحده، صدق وعده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده” أمضي مكبرا بتكبيرات العيد قاصدا ميدان التحرير، وأنا أصور عربات الشرطة المحترقة في محيط وزارة الداخلية، تلتقي عيناي بالوجوه التي تزحف إلي الميدان، كثير منهم يحمل سمت الإسلامين بجميع طوائفهم، وكثير منهم من عامة الناس، أدخل الميدان متخوفا أنظر في وجوه الناس، يقر في قلبي أن هذا الجمع البشري يعرف ما الذي “لا يريده"، ولكن لا يعرف "ما يريده” بعد!ألتقي أحد الأصدقاء الذي دعاني بشدة لأنزل إلى الشارع، أو آتي الميدان، نلتقط بعض الصور أمام عربة الأمن المركزي المحترقة، أصارحه بما وقر في قلبي، فيضحك ساخرا من التنظير أو الفلسفة حتى في مثل هذا الموطن.ولكن ما سر هذا الشعور بالسعادة الذي غمرني على الرغم من رأيي في هذا الحشد الذي يملأ الميدان؟كلمتان: بغض الظلم وأهله، والفرح بسعادة المظلوم - ولو كانت مؤقتة، وستزول سريعا!.يخطئ من يحاول تفسير المشهد تفسيرا سياسيا أو أيديولوجيا أو فلسفيا أو اقتصاديا!فقط إنها أمة واحدة(إنها الأمة في طريقها إلى الانتصار ممن ظلمها، وأمكن منها عدوها، ولو بعد حين)
مشهد ثان:أجلس أنا وثلاثة من الأصدقاء في غاية الخوف والوجل نترقب نتائج فرز الأصوات بين مرسي وشفيق، ترتسم بسمة لا تلبث أن تملأ الوجوه؛ فيبدو أن مرسي سيفعلها وينتصر وننجو به ومعه!عجيبة!لم أنتخب الدكتور مرسي في الجولة الأولى ولا في جولة الإعادة - منعني من ذلك في الإعادة تعذر السفر - ولكن كنت أنظر إلي فوزه على أنه جولة أخرى انتصر فيها المظلوم - أو من يمثله -، على من ظلم الأمة - أو من يمثله -.يخطئ من يحاول تفسير المشهد تفسيرا سياسيا أو أيديولوجيا أو فلسفيا أو اقتصاديا!فقط إنها أمة واحدة(من جديد؛ إنها الأمة في طريقها إلى الانتصار ممن ظلمها، وأمكن منها عدوها، ولو بعد حين)
(١)
مشهد أول:بخطى مرتعشة ويد مهتزة أحمل هاتفي الجوال على وضع الكاميرا وأسير عبر الطريق الذي اعتمدته قوات الجيش كأحد المداخل الأساسية لميدان التحرير بعد جمعة الغضب، “…لا شريك له؛ وحده، صدق وعده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده” أمضي مكبرا بتكبيرات العيد قاصدا ميدان التحرير، وأنا أصور عربات الشرطة المحترقة في محيط وزارة الداخلية، تلتقي عيناي بالوجوه التي تزحف إلي الميدان، كثير منهم يحمل سمت الإسلامين بجميع طوائفهم، وكثير منهم من عامة الناس، أدخل الميدان متخوفا أنظر في وجوه الناس، يقر في قلبي أن هذا الجمع البشري يعرف ما الذي “لا يريده"، ولكن لا يعرف "ما يريده” بعد!ألتقي أحد الأصدقاء الذي دعاني بشدة لأنزل إلى الشارع، أو آتي الميدان، نلتقط بعض الصور أمام عربة الأمن المركزي المحترقة، أصارحه بما وقر في قلبي، فيضحك ساخرا من التنظير أو الفلسفة حتى في مثل هذا الموطن.ولكن ما سر هذا الشعور بالسعادة الذي غمرني على الرغم من رأيي في هذا الحشد الذي يملأ الميدان؟كلمتان: بغض الظلم وأهله، والفرح بسعادة المظلوم - ولو كانت مؤقتة، وستزول سريعا!.يخطئ من يحاول تفسير المشهد تفسيرا سياسيا أو أيديولوجيا أو فلسفيا أو اقتصاديا!فقط إنها أمة واحدة(إنها الأمة في طريقها إلى الانتصار ممن ظلمها، وأمكن منها عدوها، ولو بعد حين)
مشهد ثان:أجلس أنا وثلاثة من الأصدقاء في غاية الخوف والوجل نترقب نتائج فرز الأصوات بين مرسي وشفيق، ترتسم بسمة لا تلبث أن تملأ الوجوه؛ فيبدو أن مرسي سيفعلها وينتصر وننجو به ومعه!عجيبة!لم أنتخب الدكتور مرسي في الجولة الأولى ولا في جولة الإعادة - منعني من ذلك في الإعادة تعذر السفر - ولكن كنت أنظر إلي فوزه على أنه جولة أخرى انتصر فيها المظلوم - أو من يمثله -، على من ظلم الأمة - أو من يمثله -.يخطئ من يحاول تفسير المشهد تفسيرا سياسيا أو أيديولوجيا أو فلسفيا أو اقتصاديا!فقط إنها أمة واحدة(من جديد؛ إنها الأمة في طريقها إلى الانتصار ممن ظلمها، وأمكن منها عدوها، ولو بعد حين)
(١)
Next
