قصة مؤثرة قال الجنديّ لرئيسه: صديقي لم يعد من ساحة المعركة سيدي أطلب منكم السماح لي بالذهاب والبحث عنه قال الرئيس: الإذن مرفوض ! لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنّه قد مات ذهب الجندي, دون أن يعطي أهميّة لرفض رئيسه وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرحٍ مميت حاملاً جثة صديقه كان الرئيس معتزاً بنفسه فقال: لقد قلت لك أنّه قد مات ! قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطرة للعثور على جثّة !؟! أجاب الجنديّ: بكل تأكيد سيدي! عندما وجدته كان لا يزال حياً .... وأستطاع أن يقول لي : كنت واثقاً بأنّك ستأتي! الصديق: هو الذي يأتيك دائما ًحتى عندما يتخلى الجميع عنك
ومازال هناك ضحكات لم نضحكها بعد ؛ و سعادات مخبأة في جيبِ
الأيام لم نعِشها بعد ؛ و ما زال في العمر خبايا جميلة تنتظِرنا بإذن
الله .. تفاءلوا بالخير تجدوه :)!
مساا الورد??
ما أحوجنا في هذا الزمان الى محبه صادقه وقلوب حنونه تسامحنا اذا أخطأنا,, وتعذرنا اذا قصرنا,, وتدعو لنا اذا مرضنا أو عن هذه الدار الدنيا انتقلنا,, فسلام على قلوب طاهره احبتنا وأعزتنا,, وبدعائها بظهر الغيب وصلتنا,, فأسأل الله لها الحسنات مثل الجبال,, والجنه من غير حساب
اسعد الله قلبك رورحك
❀جمعة طيبه