نفسك هي عدوك الحقيقي و إذا أرخيت لنفسك اللجام أخذتك للباطل ولا بد فإن نفسك إن لم تشغلها بالحق شغلتك بالباطل وكلما أعطيت نفسك رغباتها إستأسدت فإذا أعطيتها شيئا بسيطا مما تريد من المباحات لن ترضى حتى تعطيها كل المباحات، فإذا أعطيت نفسك كل المباحات فلن تسكت أبدا حتى تطلب الحرام .
حينما سئل ابن تيمية: كيف أصبحت ؟
قال : بين نعمتين ﻻ أدري أيتهما أفضل !
ذنوب قد سترها الله فلم يستطع أن يعايرني بها أحد من خلقه، ومودة القاها في قلوب العباد ﻻ يبلغها عملي . __ صل على الحبيب :)
القرآن شفاء لنفسٍ أنْهَگتها المعاصي و الآثام ، و شفاء لجسد أتعَبته الأمراض و الآلام ، القرآن بركة في العمر و الآوقات ، و زيادة في الأجر و الحسنات ، القرآن فيه القَصص النيِّرات، والمعجزات الخالدات ،بإختصار القــرآن منهج الحيـآة
وعهد الله في صلاة قيام دلوقتي :D
شرف المؤمن قيام الليل ^^ يلا بقا ايه الكسل دا :D
مفيش احسن من ركعتين في جوف الليل خير من الدنيا وما فيها ^^
استعيذ بالله :))
اسمه نصب السيسي مش تنصيب لأن الل بيحصل دا سرقة ونصب السيسي رئيس بس على حاشيته واتباعه انا بالنسبة لي مش رئيس ولا يمثلني ولا بد من يوم سيسقط فيه السيسي طال الزمان او قصر
كيف نرد على #اللاإسلام البحيري؟؟ الفاروق عمر رضي الله عنه يعلمنا كيف نرد. في عهد الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه , في مصرظهر رجل يُدعى ( الأصيبيغ ) أعلن أسلامه وبدأ يثير مسائل في صميم القرآن والحديث يريد أن يشتهر أمره ,,,ويعلو شأنه ! فاحتار عمرو بن العاص رضي الله عنه وأرسل إلى عمر رضي الله عنه يستفتيه فقال له: أرسل لي هذا الأصيبيغ وإياك أن يفلت! وعندما أحضره الجنود جمع عمر الصحابه رضي الله عنهم في المسجد ثم أدخله عليهم، وقال له: سمعنا يا أصيبيغ أنك تقول بكذا وكذا .... فهل هذا صحيح ؟ فقال الأصيبيغ : نعم فقال عمر رضي الله عنه : وهل تسأل أيضا عن مسائل أخرى ؟ فقال : نعم، أسأل عن كذا، وكذا وأبحث عند أمير المؤمنين عن إجابات لأسئلتي ؟فقال عمر رضي الله عنه : سأجيبك حالا ، ونادى الجلاد داخل المسجد وقال له: ياجلاد اجلده .... فجلده الجلاد حتى أغمي عليه ! فقال عمر رضي الله عنه : طببوه وبعد أن طُبب أحضره مرة أخرى وقال: ياجلاد اجلده فجلده الجلاد حتى أغمي عليه! فقال عمر رضي الله عنه: طببوه وبعد أيام أحضره للمرة الثالثه وقال: ياجلاد اجلده فجلد حتى غاب وعيه! فقال عمر رضي الله عنه: طببوه وفي المرةالرابعة ... قال عمر : ياجلاد فقاطعه الأصيبيغ : يا أمير المؤمنين ، أقسم باالله أن لا أسأل عن هذه الامور ماحييت! فأوقف عمر الجلاد وأمر بإرساله الى الكوفه ... فصاح الأصيبيغ : أهلي ومالي! فقال عمر :اذهبوا به إلى الكوفه فإنَّ فيها أميراً لاتقوم عنده فتنه إلاقطع رأسها . ثم أرسله إلى الكوفه وعاش الأصيبيغ هناك وحسن إسلامه وبعد نهاية الخلافة الراشدة وعندما ظهر المعتزله وأهل الكلام بعد ذلك قالوا بمثل ماقال به الأصيبيغ ...فذهب إليه بعض الناس وكان شيخاً كبيراً ... فقالوا له : قد ظهر رجال يقولون بقولك يا أصيبيغ فلم لاتكون معهم ؟ فتحسس الأصيبيغ ظهره وقال : لا والله ، فقد علمني عمر. لقد كان أمير المؤمنين عمر قادرا على رد شبهات الأصيبيغ والصحابة كلهم لديهم القدرة على ذلك. لكن عمر رضي الله عنه علم أن هذا لم يرد إلا الطعن في الإسلام وليس مقصده أن يتعلم فعرف كيف يؤدبه. فلو أراد أن يتعلم لجلس بين أيدي العلماء لكن أن يطرح الشبهات على أسماع الناس فهذا محارب لدين الله.