كانت تُؤلمني رؤيتك وأنت تتغيّر في داخلي لتُصبح مثلهم!! مجرّد عابرين فقط، كُنت أغمض عيناي بشدّة خشية أن أراك تعود غريبًا كما كُنت، وأحاول كلّما أخبرني عقلي بأنك ذاهب أنام وأنا أشعُر بخطواتك تحطِم قلبي، وأستيقظ محطمآ ، كنت أشعُر بكلّ هذا وأنت لا تَعي، الآن كأنّي أنهيت شعوري كلّه، لدرجة أنّي لا أشعر
تمام
Liked by:
Dawlat Ibrahim