بقيت أميل لتكبير دماغي؛ ما بقاش يشغلني مين بيحبني ومين لأ، مين سأل عليا ومين ما بقاش فاكرني، ما بقيتش حتى مُهتم أعرف إيه اللي بيتقال في ضهري ولا فارق معايا رأي حد فيا، أنا شايف نفسي شخص كويس وبعمل اللي عليا أو على الأقل بحاول فكُل الهري اللي بيدور حواليا دا ما يشغلنيش، ومن هنا ورايح هشوف نفسي وبس ..