في الليلةِ التي سبقت إعلانَ النتيجةِ شعرتُ بذاتِ الشعورِ الذي أشعر فيه ليلة العيد، نفسُ ذلك الشعورِ الغريبِ الذي يصعب وصفه ولملمته ببضع كلمات.. قرأتُ كم كانوا أصدقائي والطلبة الآخرون يشعرون بتوترٍ شديد، وغير قادرين على النوم، لكنّي لا أعرف لِمَ استغرقَ شعورُ اطمئنانٍ داخلي......