@Moutassim0872

Moutassim

Ask @Moutassim0872

Sort by:

LatestTop

"لا أسمّيك، كيلا تحجب نورك الألفاظ، ولا أناديك لأن لا مسافة بيننا.." يا الله

🌸🌸
Liked by: Feda

صورتك الي تقرا ديوان اوراق العشب فيها جنبك اكياس حلوة ايش؟ ملابس؟

كتب، كلهن كتب، ملابس ما اشتريت تقريبا من ١١ شهر.
Liked by: Feda

Related users

ايش تسوي لما تحزن معتصم؟

"بين الحزن واللامبالاة، سأختار الحزن"
الحزن، للرجال العدول، يعني المسؤولية، هذا مرحب به
أما حزن الترف وحسرة فوات النعمة فلا انظر إليه
Liked by: Feda

لماذا نهتم للوسامه و الجمال اكثر من الجانب العقلي و نعطيها اكبر من حجمها ؟

شهر واحد على أكثر تقدير ثم يبدأ سأم عجيب وملل لمن كان هذا مبدأه
Liked by: Feda

معتصم، ما رأيك بهذا الوصف للشعراء الصوفيين: "أَدخُل إلى عالم المتدينين عبر الباب السري الصغير في آخر حديقتهم، باب الشعراء الصوفيين، أولئك البشر الهاربين من الناس، البعيدين عن العقائد والمؤسسات، أولئك الذين ينقلون الإحساس أكثر مما يُلقون المواعظ"؟

دعنا ننطلق من هذه المقدمة البسيطة.. وهي أنّ الشّعر هو التجربة، هو لا شيء غير التجربة. نحن ننكبّ على الشعر الحديث بحثا عن تجارب نعيشها لا عن علوم نعقلها، هذه الأخيرة يمكن التعبير عنها بمقال مثلا، أما الشعر فلا .. مشحون بالصور والمجاز والأخيلة ويلح على معنى ما يُعاش .. لا ليعقل
لذلك كان الأجدر بالسؤال أن يكون: هل تشعر بهذه القصيدة؟ لأنه لا يشعر بها سوى صاحب تجربة تخوله من فهمها والاستمتاع بها. هل استطاعت أن تلامس أعماقك؟ هل بإمكانك أن تتذوّق وتتذوّت هذه الأبيات؟ أي تجعلها جزءا من ذاتك؟
جوابي هو نعم جميلة كقيمة فنيّة، لكني بالتأكيد اختلف مع هذا المعنى العقلي للزهد، أعني المعنى السلبي المتمثّل بالانسحاب عن الحياة والانكفاء على الذات. ليس هذا هو الزهد الحقيقي الذي كان عليه الإمام أبو تراب علي بن أبي طالب، وليس هذا ما كان عليه شيخ الزاهدين مالك بن دينار الذي قال" ليس بزاهد من كان في الصومعة، إنما الزاهد زاهد المدينة" والحديث بهذا يطول .. جواد غنيمة له كلام مزبور في كتابه عن التصوف، أوصيك به.

View more

Liked by: Feda

اتقبّل فلسفتك وأحبها بالمواضيع أقصد حتى لو كان الكلام طويل .. ولكن حتى الآن ما فيه احد ثاني تقبّلت فلسفته بالمواضيع وأجدها كلام على الفاضي

تمام
شكرا جزيلا لك
Liked by: Feda

أنالك الله مبتغاك، ومد لك روحًا تلقاه قبل أن تراه.. شكرًا لثرائك أستاذي، وأرجو أن لا يسلك مسلكك سوى الرجال، أما النساء، فلا يتبعن غير قول نزار -وأستغفر الله-: "ترهّبتِ في عمر الورود.. ومن له براءة هذا الوجه، هل يتقشف؟ أتبغين مرضاة السماء.. وإنما بمثلك تعتز السماء وتشرف" :(

آمين ولك بالمثل
Liked by: Feda

رائع أستاذي.. لكن الغزالي -كما تعرف- قال: فالسفر وسيلة إلى الخلاص من مهروب عنه أو الوصول لمرغوب فيه، والسفر سفران، سفر بظاهر البدن المستقر والوطن، وسفر بسير القلب عن أسفل السافلين إلى ملكوت السماوات، وأشرف السفر سفر الباطن" أليس في هذا السفر الظاهر (وهو يتوافق مع وصفك) إعطاء النفس رغائبها؟

بلى، وكان يقول ( الإحياء الجزء الثاني كما أذكر ): مالي وقطع الفلوات ولي غنية عنها في السماوات؟
Liked by: Feda

السفر لأوروبا والتجوال بها وبغيرها؛ تتوافق والصوفية؟

الجواب هو نعم، بالتأكيد
لعل أبرز ما يتسم به أهل العرفان هو محبتهم للسياحة، بيد أن السياحة هنا ليس المقصود بها ما يتبادر إلى الذهن الآن، وأنت تعرف ما أقصد وأكيد أنك تشاهده عبر الجوال، لا، ما هذا أردت.
يرى المتصوفة أن السياحة هي "ليست تجاوزا للمكان، بل هي اكتشاف ضيق الوجود" هذا ما يقوله النفّري، قاصدا بذلك أن السفر والسياحة في الأرض هو غاية من يريد معرفة أن كل ما عدا رحابة التجربة الإيمانية متقضّي ومحدود، ضئيل ومنتهي، زائل غير ثابت، بما ما في ذلك السفر ذاته ورؤية أقاصي المعمور، قد يكون ضيّقا، منحسرا، ما لم تتذوق طعم التجربة الذاتية للإيمان، والتعرف إلى الله عن قرب. يقول التلمساني في ترجمته للنفّري أنه لم يجمع ما كتب، أي النفّري، وكان خامل الذكر بين أهل زمانه، وكان "لا يقيم في أرض ولا يتعرف إلى أحد" وذاك من فرط التوّله. لماذا كل هذا؟ من أجل قطع العلاقات عن ما سوى الله سبحانه، واقتلاع شواغل الأهل والولد والبعد عن شؤون البلد وما يشوّش الذهن والتفرغ للبصيرة وما يفيض عنها من أنوار، والقلب ما يعكس من لطائف، و"القلوب إذا صفت .. رأت" رأت الله حتى في مخلوقاته. يكون وقتها لكلّ شيء معنى، وخلف كل شيء مغزى، لأن" من كانت له فكرة كان له في كل شيء عبرةة لذلك يكون الإيمان وقتئذ تذوّقا، ثم، أفقا تأويلا مغايرا ترى من خلاله الناس والحياة بعمق جديد، وغريزة أكمل. تنقل سعاد الحكيم عن الجنيد أنه كان يقول: أحدّث الله من ثلاثين سنة، والناس يحسبون أنني أحدثهم.

View more

Liked by: Feda

ثاني مره تحط صوره الأم مع بنته ليش؟

لأنها تعمق التجربة الإيمانية، تزيد من خشية الله سبحانه وتعالى
Liked by: Feda

While you’re in Austria, you have to watch “The Sound of Music, 1965”. It’s a really lovely story.

رحت أيطاليا
Liked by: Feda

الله يرزقك كل ما تحب وتتمنى ويعطيك من واسع فضله يا ربّ

اللهم آمين ولك
شكرا والله

عصوم انا بالنمسا ابي اشوفك تكفى😍 جاوب علي

الله يحييك، أعتذر توي أشوف السؤال

وراه تسافر كثير وانت زاهد ما تحب التظاهر وتترك عنيزه والعائلة والاستقرار

لا أحب السفر، خلافا لما قد يبدو لك، ولو كانت عندي، أعني العائلة والاستقرار لما تحركت من بيتي إلا لأغراض علمية فقط

مشكلتي ما اقدر هو يعز علي جدا وانا اعز عليه لكن غلطي كان كلبر ولا اعرف كيف اصلحه

لا أعلم إذن

ما اعطاني مجال وقرر انه مانتواصل خلاص،، أنا ما اقدر أعيش بدونه ابدا

بهواه أجل

معتصم استفدت منك كثير سواء تعلم هذا او ما تعلم عشان كذا احترمك واهابك ونفس الوقت اعرف انك حليل

ادع لي

"نتظاهر بالصلابة بينما تجرحنا الظلال .." معتصم بصراحة كل الرجل كذا؟

إذا كنت قرأت ما كتبت ستعلم أنني كنت أتحدث عن نفسي وفي شعور ( الأب تجاه الأبناء ) ( فقط ) الباقي لابد للرجل من الاعتدال والإتزان ووضع كل شيء في محله

Next

Language: English