أكثروا من الصلاة والسلام على النبي المعصوم لأنها سبب لدفع الهموم، وكشف الغموم،
وانشراح الصدر، وعظيم الأجر،
وقد صح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال لمن أكثر من الصلاة والسلام عليه:
"إذًا تُكْفَى همَّكَ ويغفرْ لكَ ذنبُكَ"
رواه الترمذي.
هل فهمت الآن الحكمة من كون عمر الإنسان لا يتجاوز الثمانين على الأغلب؟ لو عاش الإنسان مائتي عام لجُنّ من فَرط الحنين إلى أشياءَ لم يعدْ لها مكان!
أحمد خالد توفيق