لسليطةُ حرف :
.
.
.
بعَد مروُر اثنتِي عشرة عاماً مِن الطلَب
آن الآوَان لِأُخرِج عُنقِي مِن التلمَذة لِأصِبح طَالبة فِي الجَامعةِ !
غدًا هُو يَوم الفَرح , غدًا هُو يَوم تخَرجي
اكْتَسَت مَلامحِي باِلسَّعادة الغَامِرة وَ قلبِي يُشِع مِنُه نَور السروُر
ـ
اثنتِي عشرة عاماً :
مِشوار طَويل يحِقُ لِي أنَا أكُون مُبتهِجة بِه !
.
.
بعَد مروُر اثنتِي عشرة عاماً مِن الطلَب
آن الآوَان لِأُخرِج عُنقِي مِن التلمَذة لِأصِبح طَالبة فِي الجَامعةِ !
غدًا هُو يَوم الفَرح , غدًا هُو يَوم تخَرجي
اكْتَسَت مَلامحِي باِلسَّعادة الغَامِرة وَ قلبِي يُشِع مِنُه نَور السروُر
ـ
اثنتِي عشرة عاماً :
مِشوار طَويل يحِقُ لِي أنَا أكُون مُبتهِجة بِه !