أكتب
أنا طول عُمرى مليش فِـ المياصة ولا الكلام المتذوق ومابعرفش أمسك فِـ حد ولا أقوله خليك معايا ، طول عُمرى دبش زى ما بيقولوا كده .
عُمرى ماحبيت حد ولا حد لفت نظري بس معرفش لما شوفته حصلى أيه قدام عيونه ! معرفش أتخطفت ليه من أول نظرة ، أنا حرفياً كُنت على الثبات بس عيونهُ هزتنى ..
عارفين أحساس السفر لأبعد مكان فِـ العالم ؟ أهو أنا سافرت أخر بلاد الله من أول نظرتين منه .
وكل حاجة جوايا بدأت تتغير ، أحساسى أتغير ، كلامى أتغير ، طريقة تفكيري أتغيرت ، أنا وحده كُنت غير مؤمنة بـ وجود الحب أصلاً وبقيت مُتيمة بيه وبوجوده .
بحب وجوده جداً ، بخاف منه وبخاف عليه وبخاف يبعد ،
بيوصف حالتى أوى كوبليه الست "بخاف عليك وبخاف تنسانى" .
وأنا بصلى لسانى ما بينطقش إلا أسمه ، بدعيله أكترر ما بدعى لنفسى ، تلقائى من غير ما أحس بلاقي أسمه فِـ سجودى قبل أسمى ،
بحبه أد البحر والناس والسما والخير ، بحبه أد العيون اللى بكت من قسوة الحب ، وأد الظلم وأد النار ، بحبه أد كل الوجع اللى فِـ قلوب الناس ، بحبه أد كل حاجه وأكتر من أى
حاجه ، أنا بحبه وكأنه فعلاً الأخير على الأرض .
أنا لما حبيته أكتشفت أنى بعرف أقول كلام حلو وحلو أوى كمان ، أكتشفت أنى مبعرفش أنام إلا لما أتأكد أنه رجع منه برة ، وأتأكد كمان أنه بخير مش تعبان ولا مدايق ، أنا مبعرفش أنام وهو مسافر برة البلد مثلاً ، ولا بعرف أتطمن وهو بعيد ، أنا بتطمن بس وهو جمبى .
أكتشفت كمان أن الست مننا لما بتحب بتكون أم وأخت ، أنا طول الوقت حاسة أنى مسئولة عنه ، كأنه طفل صغير ، بخاف عليه لو خرج مع صحابه وطول الوقت برن عليه أتطمن عنه ، أنا حقيقي بتبقي جوايا نار أوى وهو برة البيت .
كُنت بشوف أنه مُحن أوى لما وحدة تصحى فِـ عز الفجر ترن على حبيبها تطمن عليه ! بس لما أرتبطت بيه بقيت بعمل كده وأكتر ، لو عرفت أنه فِـ ضيقة كُنت ببقى جمبه لحد ما يبقي كويس ،
طول الوقت حاسة بيه ، قلبي كأنه شايفهُ ، لو حصلتله مشكله بحلم بيه ، لو مدايق قلبي بيتقبض جامد ، الحاسة السادسة طلعت فِـ الحب قوية جداً .
الحب طلع جميل جداً جداً جداً .
أنا أكتشفت أنى بعرف أقول "بيبي وروحى وكلام حلو من ده" ، وأكتشفت أنى مهما كُنت قوية وشخصيتى قوية بشوف عيونه ببقي لا حول ولا قوه .
أنا أكتشفت أنه الست مننا لما بتحب بتبقي جميلة جداً ، بتبقي أم وصديقة وأخت وبنت ، بتبقي كل حاجه للى بتحبه .
أنا
عُمرى ماحبيت حد ولا حد لفت نظري بس معرفش لما شوفته حصلى أيه قدام عيونه ! معرفش أتخطفت ليه من أول نظرة ، أنا حرفياً كُنت على الثبات بس عيونهُ هزتنى ..
عارفين أحساس السفر لأبعد مكان فِـ العالم ؟ أهو أنا سافرت أخر بلاد الله من أول نظرتين منه .
وكل حاجة جوايا بدأت تتغير ، أحساسى أتغير ، كلامى أتغير ، طريقة تفكيري أتغيرت ، أنا وحده كُنت غير مؤمنة بـ وجود الحب أصلاً وبقيت مُتيمة بيه وبوجوده .
بحب وجوده جداً ، بخاف منه وبخاف عليه وبخاف يبعد ،
بيوصف حالتى أوى كوبليه الست "بخاف عليك وبخاف تنسانى" .
وأنا بصلى لسانى ما بينطقش إلا أسمه ، بدعيله أكترر ما بدعى لنفسى ، تلقائى من غير ما أحس بلاقي أسمه فِـ سجودى قبل أسمى ،
بحبه أد البحر والناس والسما والخير ، بحبه أد العيون اللى بكت من قسوة الحب ، وأد الظلم وأد النار ، بحبه أد كل الوجع اللى فِـ قلوب الناس ، بحبه أد كل حاجه وأكتر من أى
حاجه ، أنا بحبه وكأنه فعلاً الأخير على الأرض .
أنا لما حبيته أكتشفت أنى بعرف أقول كلام حلو وحلو أوى كمان ، أكتشفت أنى مبعرفش أنام إلا لما أتأكد أنه رجع منه برة ، وأتأكد كمان أنه بخير مش تعبان ولا مدايق ، أنا مبعرفش أنام وهو مسافر برة البلد مثلاً ، ولا بعرف أتطمن وهو بعيد ، أنا بتطمن بس وهو جمبى .
أكتشفت كمان أن الست مننا لما بتحب بتكون أم وأخت ، أنا طول الوقت حاسة أنى مسئولة عنه ، كأنه طفل صغير ، بخاف عليه لو خرج مع صحابه وطول الوقت برن عليه أتطمن عنه ، أنا حقيقي بتبقي جوايا نار أوى وهو برة البيت .
كُنت بشوف أنه مُحن أوى لما وحدة تصحى فِـ عز الفجر ترن على حبيبها تطمن عليه ! بس لما أرتبطت بيه بقيت بعمل كده وأكتر ، لو عرفت أنه فِـ ضيقة كُنت ببقى جمبه لحد ما يبقي كويس ،
طول الوقت حاسة بيه ، قلبي كأنه شايفهُ ، لو حصلتله مشكله بحلم بيه ، لو مدايق قلبي بيتقبض جامد ، الحاسة السادسة طلعت فِـ الحب قوية جداً .
الحب طلع جميل جداً جداً جداً .
أنا أكتشفت أنى بعرف أقول "بيبي وروحى وكلام حلو من ده" ، وأكتشفت أنى مهما كُنت قوية وشخصيتى قوية بشوف عيونه ببقي لا حول ولا قوه .
أنا أكتشفت أنه الست مننا لما بتحب بتبقي جميلة جداً ، بتبقي أم وصديقة وأخت وبنت ، بتبقي كل حاجه للى بتحبه .
أنا