لحظه إدراك
ان عندك شغل الساعه ٨ الصبح ومنمتش لدلوقتي
+ 2 💬 messages
read all
❤️ Likes
show all
What others replied to:
لحظه إدراك
show all (33)
إننا هنطفح التراكمات اللي بنرميها جوانا دي😶🌫️
ان اقدر اسافر عادي سنه سنتين ولما ازهق ارجع عادي ووقتها اتجوزكمان عادي بس اكون جربت مغامره لوحدي🤷🏻♀️
أن الإنسان عجز بجد
+ 1 💬 message
read all
https://www.facebook.com/share/r/gXmcEFDSZTtZQLxi/?mibextid=0VwfS7&s=yWDuG2&fs=e
الحاجات اللي بسهر عليها
الحاجات اللي بسهر عليها
عندما ترى أما انتظرت ١٠ سنوات وهي تحاول وتحاول لترزق بطفل واحد ثم يرزقها الله باثنين ثم يقبضهما بعد خمسة أشهر
عندما ترى رجلا شاب شعره يبكي بيتا يقول أنه قضى أربعين سنة من عمره يكد من أجل بنائه ثم بعد تمام البناء لم يأخذ سوى ثوان من صاروخ كافر حتى يصير أثرا بعد عين
وعندما ترى خمسينيا يبكي فوق جثث أبنائه ويقول لم يبقى لي إلا (هذول) من الأحفاد الصغار ويسأل (لسة هبدأ من أول وجديد..؟!)
وعندما ترى رجلا كإسماعيل هنية معه كل ما يتمناه رجل من رجال الدنيا (السلطة، الشهرة، الرمزية، المال والبنون، ... إلخ) ثم ينتهي كل ذلك في غمضة عين ويصبح رجلا وحيدا من أهله في هذه الدنيا بعد أن ملأ بيته الأولاد والأحفاد
وعندما ترى طفلا يتزين للعيد وهو يضحك ويلهو ثم يتوقف ليسأل (في قصف يوم العيد؟)
وعندما ترى طفلا رضيعا لم يبلغ سوى أسابيع من عمره يموت (جوعا) وطفلا مثله يخرج من تحت كتل خرسانية كفيلة بقتل عملاق ضخم تارة ممزقا وتارة مصابا وتارة حيا!
تسأل نفسك ما الدنيا؟ ولم الدنيا؟
وأي أمل نؤمله نحن فيها؟!
وكم نظن أننا سنعيش؟
وكم نتمنى على الله بالعمل القليل؟!
وكم نمضي أيامنا بقلب يظن أنه مخلد هنا فيتعلق بكل شيء كما لو أن أنفاسه لا تدخل ولا تخرج إلا به ..؟!
اللهم نسألك أن تجلو عن قلوبنا لترى ..!
عندما ترى رجلا شاب شعره يبكي بيتا يقول أنه قضى أربعين سنة من عمره يكد من أجل بنائه ثم بعد تمام البناء لم يأخذ سوى ثوان من صاروخ كافر حتى يصير أثرا بعد عين
وعندما ترى خمسينيا يبكي فوق جثث أبنائه ويقول لم يبقى لي إلا (هذول) من الأحفاد الصغار ويسأل (لسة هبدأ من أول وجديد..؟!)
وعندما ترى رجلا كإسماعيل هنية معه كل ما يتمناه رجل من رجال الدنيا (السلطة، الشهرة، الرمزية، المال والبنون، ... إلخ) ثم ينتهي كل ذلك في غمضة عين ويصبح رجلا وحيدا من أهله في هذه الدنيا بعد أن ملأ بيته الأولاد والأحفاد
وعندما ترى طفلا يتزين للعيد وهو يضحك ويلهو ثم يتوقف ليسأل (في قصف يوم العيد؟)
وعندما ترى طفلا رضيعا لم يبلغ سوى أسابيع من عمره يموت (جوعا) وطفلا مثله يخرج من تحت كتل خرسانية كفيلة بقتل عملاق ضخم تارة ممزقا وتارة مصابا وتارة حيا!
تسأل نفسك ما الدنيا؟ ولم الدنيا؟
وأي أمل نؤمله نحن فيها؟!
وكم نظن أننا سنعيش؟
وكم نتمنى على الله بالعمل القليل؟!
وكم نمضي أيامنا بقلب يظن أنه مخلد هنا فيتعلق بكل شيء كما لو أن أنفاسه لا تدخل ولا تخرج إلا به ..؟!
اللهم نسألك أن تجلو عن قلوبنا لترى ..!
أني هرجع السكن خلاص 😔😔😭
تلك اللحظة التى أفقت فيها وأنت لا تعرف نفسك!! لا تعلم متى وكيف وصلت إلى هنا ؟ وكيف مرت بك تلك السنوات كلها وأنت لا تعلم عنها ولا عنك شيئا؟!! حتى أصبحت ذات يوم وأنت لا تعرف نفسك ولا تعرف أحدا!!!
بقينا بعد العيد
+ 1 💬 message
read all
بفتكر اول لما نزلت الشغل ولما حد التون بتاع صوته بيبقى عالي كنت بفتكره بيزعقلي وبااعيط فعلا وكام مره انزل للاداره واقولهم مش عارفه اكمل ومش عارفه اتعامل وعاوزه اسيب الشغل
الجدير بالذكر أن نفس الاداره شيفاني وانا بتخانق النهارده وحد كان بيزعق فعلا والصوت جايب اخر الشارع وانا بكل برود خلصت لسه حد ع اول الشارع ماسمعش عندك الحيطه اللي تعجبك اخبط دماغك فيها وكملت اكل بسكوت ولا كان فيه حاجه أدركت وقتها فعلا اني اتبدلت
الجدير بالذكر أن نفس الاداره شيفاني وانا بتخانق النهارده وحد كان بيزعق فعلا والصوت جايب اخر الشارع وانا بكل برود خلصت لسه حد ع اول الشارع ماسمعش عندك الحيطه اللي تعجبك اخبط دماغك فيها وكملت اكل بسكوت ولا كان فيه حاجه أدركت وقتها فعلا اني اتبدلت
ان الجدول هينزل بكره وان مش مؤهله لدراسه جديده ولا لحياة اصلا!