جامعة الخليل التي تعلمتُ فيها التاريخ والجُغرافيا ومعنى الأنِسانيه و عشتٌ فيها أيام جميلة جداً, لها فضلً شخصي عليّ لن أنساه للممات, حققت هذا العام إنجاز عظيم بأستحقاق كلية الطب كإضافة نوعية للجامعة والتعليم الفلسطيني عموماً, عندما أنظر لها يعز علي جدا ساحاتها، ويعز علي اساتذتها الطيبون والجلسات الطيبه مع الأخوه والأخوات الذي ملأت عيناي بهمها فأصبحو قطعه مني لن انساهم ابداً، لها مكانه واشتياق كبير لها.