مُتعلق بدرجة رهيبة بشخص على الإنترنت تسعدني منه رسالة وتحزنني، مزاجي يتعكر برسائله وهذا الشيء بدا يزعجني ويُرهقني في نفس الوقت برغم المسافة والتواصل الإفتراضي فقط الذي بيننا، تعلقت به حد الهوس كيف يمكنني أن أتركه والإبتعاد عنه رغم أني أتألم كثيرا لهذه الفكرة؟
ياريت يسكرو عليك الشبكة الافتراضية وتنقرضي بلمره 🙂
الحل يكمن بداخلك ففي النهاية هو قرارك
ربي يعينك لكن تو تتعلمي ان التعلق المبالغ فيه خطأ
"أضر الأدواء وأشد الأمراض: مرض التعلّق بأحد من الخلق رغبة ومحبّة، أو رهبة وخشية، والعاقل لا يُغامر بقلبه خصوصا لمن كان من غير جنسه؛ فإن التعلّق شرّه وخيم، وعلاجه أليم، ومن تساهل في البدايات؛ عسر عليه الرجوع عند المنتصف والنّهايات، واصدق مع الله ييسر لك كل عسير، ويقرّب لك كل بعيد".
اقري كتاب الداء والدواء لابن القيم رحمه الله فيه فوائد عظيمة
وحتى اسمعـ/ي شرح الداء والدواء للشيخ عبد الرزاق البدر
سلس وجميل الحق
الله يشرح صدرك ويفتح عليك.
+ 2 💬 messages
read all
كويس أنك عارفة أنه مرض مرهق واحتمال يزيد أكثر من هكي بالتواصل
اول حاجة لازم تدعي الله بصدق يعاونك كيف تبتعدي وتاخذي خطوة حقيقية وتتحملي النتائج .
في الاول صعبة أكيدة وبعدين كل الجهد يستحق في سبيل رضا الله وسلامة قلبك.
شوف النتيجة بزاوية عقلك الواعي حتقتنع
نصيحة من خوك الكبير
حاولي تقطعي علاقتك بيه من توا
انت عندك ميول لتعلق المرضي بالناس
والشيء هذا حيزيد كل يوم مدام تكلمي فيه
نصيحة مرة تانية اقطعي علاقتك بيه فورا
لان كل يوم حيفوت عليك حيزيد يعقد الموضوع
لين يضيعو سنين من عمرك عالابيض من غير اي فايدة ولا حد حاسس بيك
علمي علمك
لا تتعلق بأحد غير الله حتي لا تُكسر.
ابحث عن البديل