كيف لنا أن نبني المستقبل و نحن نعيش في قالب الماضي، فالبعض أو لنقل أغلبنا و لكي أكذب جميعنا يعيش النوستالجيا التي تعني الحنين إلى الماضي، فنتحسر على أيامٍ مضت و نقول ما أجمل ما مضى، كيف لنا أن نبدع ما دمنا نرتدي ذاك القناع البائس الذي يشدنا للوراء لسنينٍ مضت و أعوامٍ ذهبت، هل لنا أن نترك ذاك القناع؟
امممم عن نفسي ما ودي اتركه و احيانا يعجبني خسرت الماضي ليش اخسر ذكرياته و خصتا انها جميله و يسعدني تذكرها
تجذبنا العناوين في كل تفاصيل الحياة، فالرواية تجذبنا بعنوانها، و الشخص يجذبنا بشكله، و البيت يجذبنا ببنيته، و السكون يجذبنا بهيبته، ألا يبدو ذلك عيشًا على الظاهر و ازدراءً للجوهر، فقد تكون الرواية رغم جمال العنوان ليست جميلة، و يكون الشخص رغم شكله ليس إنسانًا، فما رأيكم؟
متخافش من بُكـره .. خاف بس من خوفك .. خلِّى الحياة فكره .. و ارسمها بحروفك .. إفرش سمَاك ألوان .. إعشق بكل جنان .. واياك تعيش ندمان .. أو مَحنِـى لظروفك ..
نحن بشر و لسنا نملك القدرة على أن نكون سوى بشر، البعض كما أقول يتصف ببعض الملائكية أو المثالية التي تجعله شبه كامل و الكمال لله وحده .. لكن كيف يمكن للإنسان أن يصل لما قبل الكمال بقليل، أو لما يشابه المثالية؟
بالايمان
مع مشاغل الحياة ننشغل عمّن نحت ممن نعرفهم و نحبهم لأننا مجبرون، و بعضهم يعتبرون ذاك إهمالًا و إجحادًا، فهل ذاك صحيح؟
غالبا صحيح
جعلگم اللّہ جميعاً مِمن يُقال لہُم:
هذه الجنة التي كنتم بہآ توعدون ~