-
وصار عابر
يكتب بصوته حنين ويشعل بصدره
منابر،ويلمح بوجه المّلا ضحكة
أحباب وحكايا
عاش يطبّطب فوق كتفه،وأنكسر
مليون مره،بس يكابر.
يكتب بصوته حنين ويشعل بصدره
منابر،ويلمح بوجه المّلا ضحكة
أحباب وحكايا
عاش يطبّطب فوق كتفه،وأنكسر
مليون مره،بس يكابر.