جربتوا الرجوع من حافة الكلام ومشارِف الكتابه عشان تتفادون سبرايّز الرد والندم وقت يفُوت الفُوت؟.
سأمدُ لك يدي دوماً حتى وإن كُنا نغرق.
كُنا صديقان حتى تجرأ أحدُنا وقال للآخر أحبك.
كُنت عابراً فما الذي أبقاكْ بقلبي؟.
ثُم إني بحاجة إلى مكة أُعيد فيها شتات قلبي.
جبر الله قلباً حنّ فدعى.
مُرني ، أنا فوق الـ جداً أشتقت.
لو أن العناق بيدي أخذتُك إلي وما أعدتُكَ لك.
وجهْك ينباس مايوفي له غزل.