ربما هناك من يرغب في الكتابة لك، في التحدث إليك، من يرغب في أن يكون صديقاً لك ولو لليلة واحدة، لكن خوف البدايات يقلق،
ووجع النهايات يقلق أكثر، يظل الاحتفاظ بالشعور الجميل، وإن كان مؤلماً، أكثر فتنة من الحصول عليه ثم فقدانه، الخوف يجعلنا نكتفي بأقل من نصف الأمنيات ..!
••