لا
انا دايما بسامح
نوو
لا
لا
ههههههه
لا
لأ💔
لدقَّت طبولُ القلبِ لوصوله سالماً غانماً .. فما هو براحلٍ من القلبِ حتى يعود لهُ .. إنَّما هو من إشترى خاطري وما أبى أن يستمرَّ حُزني .. ف كيفَ لِي أن أردّه مكسورَ الخاطرِ !
ف أنا خاطره ُوأهلهُ وناسهُ .. فما لِي من الإعتذار سوى قبولهُ .. ومن الخاطِر سوى جبرهُ ..
ف يا أهلاً بهِ لمكانه الذي لم يغادرهُ يوماً وبقى فارغاً .. حتى وصولهِ مقبلاً عليَّ ومتمسكاً بيَ .. ف أنا لا أردُّ محبّاً قصد قلب مالكهِ💙
ما حدا أذاني غير نفسي ومتصالح معها