صباح الورد يا هندسة ,, علينا وعليك ان شاء الله ^^ ??الدرس الثالث :? العشرة الطويلة لا تصنع الصداقات منذ آلاف السنين والأخشاب ترافق المناشير والمناجل ترافق السنابل لم يكن المنشار يوما صديقا للأخشاب ولم يكن المنجل يوماً رفيقاً للسنابل وهكذا بعض الذين نعاشرهم مناجل ومناشير ولكن السنابل بقيت تعطي القمح والأخشاب استمرت تصبح كراسي وطاولات إذا أُجبرتَ على عشرتهم ابقَ سنبلة واصنع الخير لا لأنهم أهله بل لأنك أهله .
??الدرس الثاني ??: إذا كانوا لا يتأثرون بطيبتك فلا تتأثر بشرّهم لا تدع أحداً يُغيّرك للأسوأ ثق أن الذين لا تعجبهم تصرفاتك النبيلة يحترموك رغما عنهم ولو أبدوا لك عكس ذلك إنما هذه الحدة منهم ذلك لأنك بطيبتك تذكرهم دوما بمدى سوئهم والذين تفعل الشر معهم ولأجلهم قد يرافقوك في دروب الحياة ولكن ثق أنهم لا يحترموك .
دروس من الحياة ??الدرس الأول :?? البيوت عجائب قد يكون نصيب المرأة الطيبة زوجاً شريراً وقد يكون نصيب الرجل الطيب زوجة شريرة فلا الطيب يقلع عن طيبته ولا الشرير يقلع عن شره وتستمر الحياة المرأة التي بنى الله لها بيتاً في الجنة كان زوجها في الأرض يقول : أنا ربكم الأعلى . صعدت الحيوانات السفينة مع نوح ولم يصعد معه إبنه ، وآمن أولاد لوط وكفرت امرأته . الدرس الثاني في المساحة الي بعدها ..
عاش رجل فقير جدا مع زوجتهذات مساء زوجته طلبت منه مشط لشعرها الطويل حتى يبقى أنيقنظر اليها الرجل وفي عينه نظرة حزن وقال لها لا أستطيع ذلك حتى إن ساعتيتحتاج إلى قشاط جلدولا أستطيع شراءهلم تجادله زوجته وابتسمت في وجهه في اليوم التالي وبعد أن انتهى من عمله ذهب إلى السوق وباع ساعته بثمن قليل واشترى المشط الذي طلبته زوجته وعندما عاد في المساء إلى بيته وبيدهالمشطوجد زوجته بشعر قصير جداوبيدها قشاط جلد للساعة فنظرا إلى بعضهما وعيناهما مغرورقتان بالدموع ليس لأن ما فعلاه ذهب سدى !بل لأنهما أحبا بعضهما بنفس القدر وكلاهما أراد تحقيق رغبة الآخر .تذكر دائما : أن تحب شخص أو أن تكون محبوبا من شخص لا تساوي شيء إلا إذا كنت محبوبا من الشخص الذي تحب .
???وصية ام ??? ??? أم تخاطب ابنها و توصيه ???? ولدي العزيز فى يوم من الأيام ستراني عجوزا .. غير منطقيه فى تصرفاتى!! ? ... .عندها من فضلك أعطينى بعض الوقت وبعض الصبر لتفهمنى. ? ... وعندما ترتعش يدي فيسقط طعامي على صدري ? ...وعندما لا أقوى على لبس ثيابي فتحلى بالصبر معي. ? وتذكر سنوات مرت وأنا أعلمك ما لا أستطيع فعله اليوم !! ? إن لم أعد أنيقة جميلة الرائحة !!! فلا تلمني واذكر فى صغرك محاولاتى العديدة لأجعلك أنيقا جميل الرائحة. ? لا تضحك مني إذا رأيت جهلي وعدم فهمي لأمور جيلكم هذا. ? ولكن .. كن أنت عيني وعقلي لألحق بما فاتنى. ? أنا من أدبتك أنا من علمتك كيف تواجه الحياة. ? فكيف تعلمنى اليوم ما يجب وما لا يجب ؟؟؟!!! ? لا تملّ من ضعف ذاكرتي وبطئ كلماتي وتفكيري أثناء محادثتك. ? لأن سعادتي من المحادثة الآن هي فقط أن أكون معك !!! ? فقط ساعدني لقضاء ما أحتاج إليه فما زلت أعرف ما أريد !!! ? عندما تخذلني قدماي في حملي إلى المكان الذي أريده. ? فكن عطوفا معي وتذكر أني قد أخذت بيدك كثيرا لكي تستطيع أن تمشي. ? فلا تستحيي أبدا أن تأخذ بيدي اليوم فغدا ستبحث عن من يأخذ بيدك. ? في سني هذا إعلم أني لست مُـقبله على الحياة مثلك. ? ولكني ببساطة أنتظر الموت !!! فكن معي .. ولا تكن علىّ !!!! ? عندما تتذكر شيئا من أخطاءي فاعلم أني لم أكن أريد. ? سوى مصلحتك وأن أفضل ما تفعله معي الآن أن تغفر زلاتي .. وتستر عوراتي .. غفر الله لك وسترك. ? لا زالت ضحكاتك وابتسامتك تفرحني كما كنت بالضبط. ? فلا تحرمني صحبتك !!! ?? كنت معك حين ولدت فكن معي حين أموت !!! ?
أنا : موطني موطني !! موطني : نعم خير !!! أنا : هل اراك سالما منعما وغانما مكرما موطني : بتحكي جد ولا بتتمسخر أنا : بحكي جد موطني : من وين يجيني النعيم وانتو دمرتوني ومزقتوني بخلافاتكو ، اتفقوا مع بعض بعدها تعالولي انا : ان شاء الله عالعيد
من أجمل ما قرأت ..قيل إن أهل قرية كانت لهم بئر يشربون منها .. وحصل أنهم كلما أدخلوا الدلو في البئر أتى الحبل بلا دلو.!وتكررت هذه الحادثة حتى كانت مصدر إزعاج لعدم معرفة السبب، حتى قالوا أنها بئر مسكونة من الجن.!وقالوا فيما بينهم نريد أحدًا من اهل القرية يدخل هذه البئر ويأتنا بالخبر، وأبوا أن يدخلوها خوفا من مغبتها ..فتبرع أحدهم لتلك المهمة أن يربط بحبل وينزل البئر، ولكن هذا الرجل اشترط أن يأتي أخوه ويمسك معهم الحبل الذي سوف يربط فيه.!فاستغرب أهل القرية من شرطه وطلبه، وهم مجموعة وأقوياء للقيام بهذه المهمة، وحاولوا إقناعه دون جدوى، ولم يكن أخوه وقتئذ حاضرا ..وافق أهل القرية على طلبه، وأتوا بأخيه، ليمسك معهم الحبل، ودخل الرجل في هذه الغياهب، ليستشرف الخبر، فوجد قردًا داخل البئر هو الذي يفك الدلو داخل البئر، فحمل القرد على رأسه دون أن يخبرهم وقال لهم اسحبوا الحبل فلما دنا من فم البئر نظروا شيئًا غريبًا خارجا من البئر، فظنوا أنه شيطان، فتركوا الحبل وولوا هاربين ولم يبقى أحد يمسك بالحبل إلا أخوه، فظل ماسكا بالحبل خوفًا على أخيه ..خرج أخوه من البئر، وحينها عرف الجميع أن الله قد جعل أخاه سببا في نجاته ولولا ذلك لتركوه يسقط ليلقى حتفه داخل البئر. انتهت القصة …●الحكمة والعبرة: يقول الله سبحانه: ﴿ سنشد عضدك بأخيك ﴾ الآية، لم يختر الله من اﻷقارب لشد العضد،إلا الأخ، فتحاشى كل ما يوتر علاقتكما، فلن تجد بالدنيا شخصا يشد عضدك مثل أخيك. وفي الآية ثانية: ﴿ وقالت لأخته قصيه ﴾ الآية، لن يتفقدك ويبحث عنك ليطمئن عليك، مثل أختك فاحرص أن تكسب ودها، فلن تجد من يتقصى أمرك مثلها. تمسكوا بإخوانكم وأخواتكم، اهتموا بهم فلا يوجد أجمل من الإخوة والأخوات بعد الوالدين. لا يغرنك كثرة من حولك، ففي وقت الشدة لن تجد إلا أخوانك.
الكسل هو ذلك الصوت الذي يخبرك بكل ثقة أنك قادر على إنجاز عمل ما في سويعات قليلة وبالتالي يمكنك تأجيله إلى آخر لحظة. وهو نفس الصوت الذي يخبرك (في اللحظات الأخيرة) بأنك غير قادر على إنجاز العمل المطلوب (الذي قمت بتأجيله) لأنه يتطلب جهدا ووقتا أكبر وبالتالي يعظّم الأمر ويجعلك تحس بكل أنواع العجز واليأس واللاحيلة والندم. لن تتغلب عليه إلا بالحزم والتنظيم والمحاولة تلو المحاولة... لا تستمع لهذا الصوت .. كن حازمًا مع نفسك.. لاتسمح لنفسك بالتكاسل..افهم طريقة تفكيرك وادفع نفسك لانجاز العمل المطلوب... الأمر كله في العقل لا في النفس... الفكرة التي تسهّل عليك إنجاز العمل وتأجيله .. تتحول إلى فكرة تصوّر لك صعوبة إنجاز العمل الحل : اهدم هذه الأفكار بالعمل...كلما خاطبك عقلك بأن تؤجل عملاً ما.. انهض فورًا وابدأ في انجازه ... قد لا تنجح في المرة الأولى ولكن بالمحاولة ستتغلب على الكسل. واعلم دائما ان افضل وقت لانجاز شيء هو الآن !
يقول الملياردير السعودي الراجحي :" كنت فقيرا...لدرجة انني عجزت عن الاشتراك في رحلة للمدرسة قيمة المشاركة فيها ريال سعودي واحد رغم بكائي الشديد لأسرتي التي لم تكن تملك الريال).. و قبل يوم واحد من الرحلة اجبت اجابة صحيحة فما كان من معلم الفصل فلسطيني الجنسية الا ان اعطاني ريالا مكافأة مع تصفيق الطلبة.... حينها لم افكر وذهبت مسرعا واشتركت في الرحلة وتحول بكائي الشديد..الى سعادة غامرة استمرت اشهرا.. يضيف كبرت وذهبت الايام وغادرت المدرسة الى الحياة ... وفي الحياة وبعد سنوات من العمل وفضل الله ..عرفت العمل الخيري.. وتذكرت ذلك المدرس الفلسطيني الذي اعطاني الريال... وبدأت اسأل نفسي هل اعطاني ريال صدقة ام مكافأة فعلا.. يقول لم اصل الى اجابة .. لكنني قلت انه ايا كانت النية فقد حل لي مشكلة كبيرة وقتها ودون ان اشعر انا او غيري بشئ..هذا جعلني اعود الى المدرسة بحثا عن هذا المدرس الفلسطيني.. حتى عرفت طريقه...فخططت للقائه والتعرف على احواله.. يضيف الراجحي قائلا... التقيت هذا المدرس الفاضل. .. ووجدته بحال صعبة بلا عمل ويستعد للرحيل...فلم يكن الا ان قلت له بعد التعارف ياأستاذي الفاضل لك في ذمتي دين كبييير جدا منذ سنوات.... قال وبشدة ليس لي دين على احد.... وهنا سألته هل تذكر طالبا اعطيته ريالا.. لانه اجاب كذا وكذا بعد تذكر وتأمل قال المدرس ضاحكا نعم...نعم.... وهل انت تبحث عني لترد لي ريالا... يقول الراجحي .. قلت له نعم.....وبعد نقاش اركبته السيارة معي وذهبنا و وقفنا امام فيلا جميلة ونزلنا ودخلنا فقلت له يا استاذي الفاضل هذا هو سداد دينك مع تلك السيارة وراتب تطلبه مدى الحياة .. ذهل المدرس ..لكن هذا كثييير جدا..لكن قلت له صدقني ان فرحتي بريالك وقتها اكبر بكثيييييير من فرحتك بالفيلا و السيارة .. ما زلت لا انسى تلك الفرحة... و يقول الملياردير الراجحي في الأخير : "ادخل فرحة وفرج كربة وانتظر الجزاء من الكريم ."
يحكى بأن يونس بن عبداﻷعلى - أحد طلاب اﻹمام الشافعي - اختلف مع اﻹمام محمد بن إدريس الشافعي في مسألة أثناء إلقائه درساً في المسجد .!! فقام يونس بن عبداﻷعلى مغضبا ، وترك الدرس ، وذهب إلى بيته .!! فلما أقبل الليل ، سمع يونس صوت طرق على باب منزله ..!! فقال يونس : من بالباب ..؟ قال الطارق : محمد بن إدريس .!! قال يونس : فتفكرت في كل من كان اسمه محمد بن إدريس إلا الشافعي .!! قال : فلما فتحت الباب ، فوجئت به .!! فقال اﻹمام الشافعي : يا يونس تجمعنا مئات المسائل ، وتفرقنا مسألة .؟! لا تحاول الانتصار في كل الاختلافات ، فأحيانا كسب القلوب أولى من كسب المواقف .!! ولا تهدم الجسور التي بنيتها وعبرتها ، فربما تحتاجها للعودة يوما ما .!! دائماً اكره الخطأ ، لكن لا تكره المخطئ .!! أبغض بكل قلبك المعصية ، لكن سامح وارحم العاصي .!! انتقد القول ، لكن احترم القائل .!! فإن مهمتنا هي أن نقضي على المرض ، لا على المرضى .كلام نفيس يستحق أن يكتب بماء الذهب .. لو اتخذناه منهجاً وأسلوبا في التعامل مع اﻵخرين .. ﻻختفت معظم المشاكل من حياتنا
رائعة أدبية▪كان لرجل زوجتان: واحدة سمراء، والأخرى بيضاء. فصمم الرجل بتطليق واحدة منهن، وأجرى لهن مسابقة شعرية، على أن تكون الفائزة منهن زوجته التي يتمسك بها.▪وكانت البدايه للزوجة السمراء؛ فقالت:ألم تر أن المسك لا شيء مثله وأن بياض الملح حمل بدرهموأن سواد العين لا شك نورها وأن بياض العين لا شيء فاعلم▪فردت عليها الزوجة البيضاء وقالت:ألم تر أن البدر لا شيء مثله وأن سواد الفحم حمل بدرهموأن رجال الله بيضٌ وجوههم ولا شك أن السود أهل جهنم▪فسر الرجل من هذا الحوار الجميل، وطلق الثنتين وتزوج واحدة مغربية حنطية اللون!!. ? ?????