ليس للحزن عقل تتفاوض معه فيتركك، لكن صادف أن له قلب يحبك ! كتبت شيء قريب منها في تغريدة قديمة لي- ع تويتر : أعتقد أن: الحزن ليس شعور ، بل حالة تلد مع الإنسان ولا تفارقه حتى يموت .. هو الموسيقا الخلفية لمشاعره الأخرى ، وقيثارة الوجود أنه لا زال موجود، وبمقدار الحزن الذي يسلم به / يفرح. وإن غالبه يغلبه. الحزن صديق وفي - يخبرك في كل الأحيان بضعفك. تتوحد معه فلا تراه : ثم تفرح.
الرياضيات (التحليل والجبر والفراغية و .. )، إلا حصة الاحتمالات - كانت مملة لي.. أحب الفكر التحليلي والفكر التركيبي .. في الرياضات انعتاق عن الهوى إلى المنطق ، الذي أعشقه. كانت علاماتي في الرياضيات -تامة.
بعدم التكرار ، كهدف ووسيلة بآن- لذلك: بعض الأمور تكف عن إدمانها بالابتعاد وبعضها الآخر بالاقتراب كثيرا .. أحيانا التعرف ع ماهيتها سبب كاف للنفور.نخطئ أحيانا لو ظننا ان علاج الادمان هو في معاقبة النفس، علينا ان نشرك النفس والروح والقلب والعقل جميعها.
الحب أن يهديك من تحب قمراً لا يملكه في السماء ومع ذلك تصدقه! الحب أن ترغب سعادة لا منتهى لها رغم كل العقبات والخيبات، وعندما تفقدها ستفقد الأمل .. الحب هو ذاك الأمل ، الذي يبقينا ع قيد سعادة تحاول الحياة. صباحُك واوقاتك مفردات من الحب والسعادة لاتنتهي.
السؤال خطأ / وأرده لك بسؤال ما قيمة الصدق لو لم يكن من حولنا صادقين !!! ثم لاحظ أن تعميك المسلمين بالإسلاءة خطأ آخر وإساءة غيرمدروسة ، أنا مسلمة ولا أراني سيئة.
لا بد أولا من مراجعة مفهوم الثقة ماذا تعني .. فإن كانت التفويض الكامل ، فلن يحوزها أحد، وإن كانت الثقة :التوكيل بعمل ما بسبب مهارة أو قدرة ، وتوافر مؤهلاتها . فلا يشترط أصلا أن تكون الثقة علاقة تبادلية. الأمر منوط بنوع الثقة التي تعني.