- للشخص الذي يغيب عمداً : شُكراً. - للشخص الذي يغيب بحجةٍ كاذِبة : لا أحتاجُك ، إلى اللقاء. - للشخص الذي يتصدّق عليّ بِفتات دقائقه : كرمك طَيِب ، لكنّي أجوع ولا آكل الفتات ، لملم نفسك و غادرني. - للشخص الذي يأتي و يرحل وِفقاً لمزاجه : كم أنت مُثير لضحكةِ شفقة ! - للشخص الذي يتخذني مُتنفساً لفضفضته ثم يغيب : هل تعتقد أني أحمل لك مشاعر صادقة ؟ مُخطئ ، أنا أتعامل بإنسانيه معك فقط ! - للشخص الذي يبتسمَ أمامي ، لِـ يطعنني دون أنْ أعلم ! أنا أعلم لكن اتبع سياسية - الغباء -. - للأقرباء الذين هم بارعون جدًا فيَ أن يجعلوننا حديث بين البشر: شُكرًا للحسنات التي تأتينا منكم. - للشخص الذي لا يناام قبل أن يكتب لي ، الذي لا يُحرج من شتمي حين اخطِأ ، الذي لاتغيره الظروف و المزاج ، الذي لاتقصيه الأماكن و الذي ﻻيحادثني وقت فراغه و الذي يفقدني حين آغيب و الذي يشاركني جميع تفاصيل حياته أنا أُحبك جداً .