-
لا تتضايق لما تكون انت اللي تبادر دايما ترا مو ذنبك اذا ربي خلق الحنيه بقلبك.
What others replied to:
-
show all (20)
We must accept finite disappointment, but never lose infinite hope.
Martin Luther King Jr
Martin Luther King Jr
إنني شخص رقيق وحساس جداً تجاه مشاعر الآخرين، وأعرف تماماً متىٰ تكون العلاقة منتهية الصلاحية وكذلك التي ليس لها تاريخ انتهاء، ولم أندم ولو لمرة علىٰ المشاعر التي ذهبت لغير أهلها، لأني أعلم يقيناً أن البذور التي أزرعها في الآخرين غداً ستنمو وتُثمر ويبقىٰ أثري الحنون والرقيق للأبد.
الله يسعدك
كل شَيء له فرصةً ثانية , إلاَّ الثقة
لقد ظهرت لي مرة أخرى كـ أشعه البرق الخاطفه !
فمن يصدق أن هناك بضعة سنوات مرت وانا غريب
وباتت هي غريبه ايضا !
نعم هي لم تتغير بكلماتها العذبه ونبراتها الهادئة الواثقة
ومظهرها الأنيق وأعتقد أني في عينها لم أتغير أيضا ..!
فلتعلمين أنك مازلتي تلك الطفلة المجنونة التي أعتادات
تهشيم كل لعبها وتمضية الوقت في البكاء ! أنه وعندما
أقرأ كلماتي لك أضحك فكم كنت ساذج وصغير وكم كنت
سطحيأ في نظرتي لك وللعديد من الأمور وكم كنت مبهور
عندما لمست بعصاك السحرية أعماق قلبي سنوأت طوال
فلم تنسيك كل مقالبي السخيفة وتصرفاتي الصبيانية
والفوضاويه والملخبطه بمجرد لقياك والنظر في عينيك !
هل تعرفين يا غاليتي أنني كتبت لك العديد من الرسائل !?
نعم تعودت أن أكتب لك الرسائل ولكني لم ارسلها أبدا
فعندما افترقنا كانت الكتابة حينها هاجس ملح وهاام لي
لشعوري أن بداخلي العديد من الافكار التي ترغب في
الخروج فقط ! لقد كنت أشعر وكأنها أقدام ثقيلة تضغط
على قلبي وكانت افكاري ووحشتي اليك تسحقني تماما
ولكن كلماتك عن مدى اختلافنا واستحالة اللقاء كانت
تقف دائما حائلا بيننا فتفتقد رسائلي عناوينها وتبقى
حائرة معلقة بين الواقع والخيال ! وبلون باهت وكلمات
ممتده تصلح لكل المقاسات فكنت اعرف وانا اقف على
الجهة الأخرى من القطار اننا لم نعد على نفس الرصيف
وان عرباتنا ستأخذنا الى طرفي العالم ولن نلتقي مرة
اخرى ابدا !
آلمتني هذه الفكرة وقتها لكنها لم تعد تؤلمني الآن فسعادتي
غامره والاستماع أصبح جزء لا يتجزأ من حياتي ولكن
لقاءنا الآن وبعد كل هذه السنوات أثبت لي ان تعلق أرواحنا
دائما كان الأقوى لقد انسحق جسدي تحت وطأة الرغبة في
الكثير من العلاقات ولكن روحي لم تجد ملجأ أو ملاذ من
كل عذاباتها الا معك أنتي !
أن الابتسامات والضحكات والاحلام الصغيرة وكل الاحاديث
التي جمعتنا تحتاج إلى عمر لكي أتخطاها .. عمر لا أملك
سوى أن أعيشه لذلك كنت ابحث عنك واكتب لك واحاول
التواصل معك في رسائل اعلم جيدا انني لن ارسلها ابدا
فعندما التقينا من جديد لم يسعني الكون فرح والمشكله ان
تلك اللحظات طرأ على مخيلتي افكار واوهام أوجعني جدا !
ربما صنع هذا الوجع شيئا وربما منحني قدرة ما .. فكل
ما اعرفه انني احببت دائما الكتابة اليك رغم انني اعرف
اننا لن نلتقي ابدا .. ابدا !! وانني لن أرسل لك هذه الرسائل
مطلقا ! أنها فعلا مجرد رغبه ..!
لن أسترجع الكثير من الماضي كي لا أكتشف مساحات
خياليه ومعها مساحة من الغباء ربما تجعلني اصدق جميع
التفاصيل ألانفه ألذكر ..!
فمن يصدق أن هناك بضعة سنوات مرت وانا غريب
وباتت هي غريبه ايضا !
نعم هي لم تتغير بكلماتها العذبه ونبراتها الهادئة الواثقة
ومظهرها الأنيق وأعتقد أني في عينها لم أتغير أيضا ..!
فلتعلمين أنك مازلتي تلك الطفلة المجنونة التي أعتادات
تهشيم كل لعبها وتمضية الوقت في البكاء ! أنه وعندما
أقرأ كلماتي لك أضحك فكم كنت ساذج وصغير وكم كنت
سطحيأ في نظرتي لك وللعديد من الأمور وكم كنت مبهور
عندما لمست بعصاك السحرية أعماق قلبي سنوأت طوال
فلم تنسيك كل مقالبي السخيفة وتصرفاتي الصبيانية
والفوضاويه والملخبطه بمجرد لقياك والنظر في عينيك !
هل تعرفين يا غاليتي أنني كتبت لك العديد من الرسائل !?
نعم تعودت أن أكتب لك الرسائل ولكني لم ارسلها أبدا
فعندما افترقنا كانت الكتابة حينها هاجس ملح وهاام لي
لشعوري أن بداخلي العديد من الافكار التي ترغب في
الخروج فقط ! لقد كنت أشعر وكأنها أقدام ثقيلة تضغط
على قلبي وكانت افكاري ووحشتي اليك تسحقني تماما
ولكن كلماتك عن مدى اختلافنا واستحالة اللقاء كانت
تقف دائما حائلا بيننا فتفتقد رسائلي عناوينها وتبقى
حائرة معلقة بين الواقع والخيال ! وبلون باهت وكلمات
ممتده تصلح لكل المقاسات فكنت اعرف وانا اقف على
الجهة الأخرى من القطار اننا لم نعد على نفس الرصيف
وان عرباتنا ستأخذنا الى طرفي العالم ولن نلتقي مرة
اخرى ابدا !
آلمتني هذه الفكرة وقتها لكنها لم تعد تؤلمني الآن فسعادتي
غامره والاستماع أصبح جزء لا يتجزأ من حياتي ولكن
لقاءنا الآن وبعد كل هذه السنوات أثبت لي ان تعلق أرواحنا
دائما كان الأقوى لقد انسحق جسدي تحت وطأة الرغبة في
الكثير من العلاقات ولكن روحي لم تجد ملجأ أو ملاذ من
كل عذاباتها الا معك أنتي !
أن الابتسامات والضحكات والاحلام الصغيرة وكل الاحاديث
التي جمعتنا تحتاج إلى عمر لكي أتخطاها .. عمر لا أملك
سوى أن أعيشه لذلك كنت ابحث عنك واكتب لك واحاول
التواصل معك في رسائل اعلم جيدا انني لن ارسلها ابدا
فعندما التقينا من جديد لم يسعني الكون فرح والمشكله ان
تلك اللحظات طرأ على مخيلتي افكار واوهام أوجعني جدا !
ربما صنع هذا الوجع شيئا وربما منحني قدرة ما .. فكل
ما اعرفه انني احببت دائما الكتابة اليك رغم انني اعرف
اننا لن نلتقي ابدا .. ابدا !! وانني لن أرسل لك هذه الرسائل
مطلقا ! أنها فعلا مجرد رغبه ..!
لن أسترجع الكثير من الماضي كي لا أكتشف مساحات
خياليه ومعها مساحة من الغباء ربما تجعلني اصدق جميع
التفاصيل ألانفه ألذكر ..!
أصبح قلمي يعرف
متى أصمت عن الكتابة
ومتى أغضب على الحرف
ومتى أشعر بالطمأنينة بين الابجدية
ومتى أعشق حديث السطور
متى أصمت عن الكتابة
ومتى أغضب على الحرف
ومتى أشعر بالطمأنينة بين الابجدية
ومتى أعشق حديث السطور
ودّي احط ايدي على قلبك واقول هذا لغيري ما يميل.
بعض الأرواح اللّطيفة ، حَياة للحَياة❤️
الحبّ كالرّمل في يدك، اذا أقفلت أصابعك عليه برفق بقي في بطن يدك، وإن ضغطّت عليه هرب من أصابعك🌸🌸
اشياءٰ ماترجع :
الثقَه ، الميت ، اول شعور .
الثقَه ، الميت ، اول شعور .