التفاؤل هو أن تتعلق بفرج الله حتي لو كانت المعطيات كلها ضدك ! فالبحر أمام موسي و العدو خلفه ومع ذلك قال" كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ " فلما التشاؤم !!!
فيقول الله: فإنك لم تدعوني دعوة إلا استجبتها لك " يعني ولا مرة قولت فيها يارب إلا ربنا هيقولك يوم القيامة عملك اي بيها في الدنيا أو أدخرلك بيها اي في الجنة فيتمني العبد وقتها أن لو لم يكن عُجل له شئ من إجابته من دعائه في الدنيا شوفت كلمة يارب غالية إزاي عند ربنا طب في أجمل من كدا تاني أوعي تبطل\ي?