حُبي وعلى سبيل التكرار - الذي لا نملُ منه - دعيني أبدأ بشكلٍ مألوف، " أنا أُحبكِ "! أنتِ فراشة حُرة، أو زهرةٌ فاح عِطرها وعبق الأجواء، وعلى سبيل الخيال، صورتكِ بحجم طبيعي على الجِدار، وأنا أمارس طقوس التأمل لساعات!، نعم هذا أنا أغرقُ في بحور الخيال، فلا وجود للصورة ولا الجِدار، فقط خيال متقد، وإحساس متعطش، وقلبُ - منكِ - لا يملْ، وسيل جارف من المشاعر، بل فيضان! وعلى سبيل الجنون، حين أقرأكِ أُقبلُ حروفكِ، حرفاً حرفاً، أحتضن تلك الكلمات، وأُغازل الجُمل والعِبارات!، أتخيلكِ - كعادتكِ - تضحكين قائلة " مجنون"، وكعادتي أصححها قائلاً "مجنونكِ"!وختاماً، كما بدأتُ " أنا أُحبكِ " 🥺❤️
أعترف أن الله أعطانى أكثر مما أستحق ، وأكرمنى أكثر مما اجتهدت وكان معى أضعاف المرات التى ناديته بها ،و أنه لم يتركنى رغم أنى ابتعدت، لم يخذل ظنى الجميل به رغم أن ظنى كان كثير من المرات أشبه بالمستحيل ، وأنه ستر عيوبى و جملنى بقلوب ممن حولى رغم أنى أخطأت وأعترف أننى لو أشكره أبد الدهر ما أوفيته عظيم صنيعه معى و كرمه علىّ و لطفه بى . يا رب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك ولعظيم سلطانك❤️❤️