.
هل هذا العُمر الذي يتحدثون عنه أنه شباب؟، أم هذه أشواك الدُنيا تنخر عقلي ومطبات الحياة التي تدهس عقلي؟، هل هذا العُمر الذي أموت به كُل يوم، أم أكون جثة لأنني لاأستطيع الانهيار، لا في وسط الناس و لا البشر و لا حين أختلي بنفسي...
#يزن
.
كان على، الموت أقبل أن اصل لهذه العُمر وأعيش هذه الحدة مِن الألم، أعلم باتت أحرفي باهتة مرة أخرة، هل كان على الانقطاع عن الكتابه والرسم إلى الأبد، عاودت الرسم بشراهة وباتت رسوماتي باكية رغم عدم وجود دموع، لابأس في الأيام القادمة سأحاول أن أقلل مِن تواجدي أحرفي على أن اخفف من العبء على من حولي، حتى أغادرهم واكون في طي النسيان.. اتمنى أن تذكروني بالخير..
.
خُلقت كا العبء....
.
تلك المرحلة، التي أشعر بِها بألم ولكن جسدي ساكن،أنظر إلى الفراغ بهدوء تام..
.
همم..
ماذا بعد!،وجع أم أوجاع؟، حِرقة وحرائق، ماذا بعد يا حياة؟، أيوجد ألم أكثر من ذلك الذي شعرنا به؟، ها أنا على أعاتب السكوت مرة أخرة، لم يعد للحديث فائدة، والسكوت أصبح كا حفرة لكن لاتتسع سوا لي فقط..
#يزن
.
When you are looking for something to explain, you do not want to express the pain, but you do not find it, so you are silent again, and so you burn quietly...
#Yazan
.
هُنا شخص، لا هُنا جسد وجب عليه، ممارسه كأنسان، كي لايُثير الانتباه كي يكون طبيعي بدون ان يُثير شفقه أحد مِن الحمقى،الحمقى أجل محاط بالحمقى.
.
لطالما شعرت. بأنني زائد في هذه الحياه، زائد في الوجود، في الشعور في التعبير، في الصمت وعوضاً عن الكلام زائد في الهدوء وعوضاً عن الغضب ، زائد ولايُناسب شيء، لذا يجب أن يختفــــي أن يموت أن يتلاشىٰ، بدون أثر...
#يزن
.
رغبتي بالموت ،أقرب رغبه لي الان..
.
شخص، طال عُمره لاينتظر شيء، تخاطبين شخص لاينتظر شيء... شكرا لكِ اتمنى ذلك لكِ.