لم أحبّك لحاجتي للحب، و لم أحبّك لتسد فراغات أيامي، لم أحبّك لأنني وحيد و أريد ظلاً أُظلّ به.. بل أحببتك لأنك أنت، لأنك المكان الآمن، لأن الخوف معك يتلاشى كأنه لم يكُن، أحببتك بسجيتك و بعيونك و ندوبك حتى في اللحظات التي لم تُحبّي نفسك بها أحببتك كثيرًا و رغبت بك كثيرًا دون توقف
!