"ويجب أن أعترف بأنني من الأشخاص الذين لا يُطاقون في نهايةِ الأمر ، أولئك الذين يشعرون أكثر مما ينبغي ، الذين يحتاجون لكلمات معينة يسمعونها ، وأن لا كلمات تدهشهم غير تلك التي استبقوها في مخيلتهم ، إنني من تلك الفئة الملولة التي ترفض الأشياء المكررة ، والكلمات المُعادة ، والوجوه المتشابهة ، فئة المجانين الذين يعيشون في هروبٍ دائمٍ من كل التفاصيل ، ويضلّون طريقهم غالباً ومن ثم يجلسون يبكون بتفاهة مستفزة ، ورغم ذلك فإنني أعتقد أن الأسوأ من هذا هو كوني شخصاً متناقضاً ومزاجياً إلى حد يسبب الدوخة - لي أولاً - ! ستجدني تارة مغنياً مجنوناً مولعاً بالصخب ، مرة أخرى ستجدني كاتباً كئيباً توشك أن تكون أطراف أصابعه زرقاء داكنة أو رمادية اللون ، مرة ثالثة ستجدني طفلاً طيباً له عينين صافيتين ، وقد تجدني أيضاً شخصاً عادياً ومملاً كالذي يقوم بدور أحد المارة في مشهدٍ ما ، وقد تراني ذكيا جداً أحياناً وغبياً بفداحة أحياناً أخرى ، ولا تتعجب إن رأيتني أحبّك بشدة في لحظة وفي اللحظة التي تليها مباشرة أطردك ! ولكني على أية حال أظنني شخص طيّب ، أقلها لا أؤذي أحداً - عن قصد - ، لا أسرق فرحاً من جيب أحد رغم تضوّري جوعاً والأهم من ذلك أنني لم أفرض نكاتي السخيفة يوماً على أحد - وهذا يكفي - ! يجدر بي أن أقول أخيراً إﻧّﻲ ربما بعدما أُنهي هذا النص أذهب لمشاهدة أحد المسلسلات الكرتونية السخيفة - ربما أشاهد المعتوه سبونج بوب - أو قد أتشاجر مع هذا الحائط لأنه منذ مدة طويلة يقف في وجهي !"
....كبرت و #عرفت، انه قسوة امي كانت #حُب، #وغضبها حُب، #وعقابها حُب، #وحب امي هو #الحب ❤
الله لا #يحرمكم من #امهاتكم يارب
#يسعدكم ربي ♡
تخيلو #فلسطين .. مش محتلة ،والأردن وفلسطين دولة وحدة زي زمان !؟.. 💪 كان بتلاقي سواقين في المجمعات عالمواقف بنادوا آخر راكب يافا.. 🔥 آخر راكب عالناصرة يخوي !! رام الله يا حجة ... 💔 كان بتلاقي باصات عمان -اربد - الزرقاء - الرمثا - نابلس - رام الله- جنين 🌚 وبنزل ابن #الكرك بتجوز وحدة من #الخليل... وإبن #نابلس بوخذله وحدة #سلطية... لو فلسطين مش محتلة كان افطرت #باربد 💜 وشربت شاي ب #حيفا... 💙 واكلت كنافة ب #نابلس.. 💚 وكان صليت #بالاقصی... 💛 يا أخي مجرد التخيل بفرح .....#القلب... ❤️ كَلنَآ شّعِب وآحد مو شَعبين ✊👑 أي والله