قولوا لها إنني مازلت اهواها مهما طال النوى لا انسى ذكراها يا املي من الدنيا هي املي هي السعادة وما احلاها وما اشهاها هي التي علمتني كيف اعشقها هي التي سقتني شهد رياها الشعر من وجهها در مرصع والفن من سحرها واللحن مغناها روح من الله سواها لنا بشر كساها حسن وجملها وحلاها فإن عبدتها لا اشراك بالله لانني في هواها اعبد الله بلغوها اذا اتيتم حماها انني مت في الغرام فداها واذكروني لها بكل جميل فعساها تحن علي عساها وبحق الوفاء اعيد عليها ماعرفتم من عذابي في هواها واجلبوها الى تربتي فعضامي تشتهي ان تدوسها قدماها ان روحي من االضريح تناجيها وعيني تسير إثر خطاها لن يشفني يوم القيامة لولا املي انني هناك سوف اراها
اذا استطعتُ تغيير شي ما بهذا الكون,سوف اغير المراه واُعيدها كما هي في احلامي , فهي في ذاكرتي كل نساء الأرض ... أماً في بكائي .. إختاً في شدتي .. صديقةً في ضيقي .. حبيبةً في هدوئي , ولكن هذا هو الحلم ,الواقع خارج التغطية للاسف , لو قُدِر لك أن تُغير شيء واحد في عالمك ماهو الشي الذي سوف تغيره؟
حاجات كتير بس تعليقا على كلامك لو دورت بجد واخترت صح هتلاقى المرأة اللى فى احلامك فى الواقع لان للاسف فى فكره سيئه بتخدوها عن المرأة من خلال تجربه واحده او اتنين وده فى حد ذاته خطأ
عندما نعشق من ليس لنا ,,نبكي في الضلام , فلا مجال أبدا للمصراحه..نفقد قدرتنا على البوح..ونرمي بفصاحة لساننا خارج حدوده..ونكسي العالم ثوب الصمت والجمود واللامبالاة..نحبه..نشتاق له..نتيم بحبه..ولكن.. "بـصمت"
لماذا نعشق من ليس لنا.. هل هو القدر ؟ أم سوء اختيارنا ؟او لابد انه حبيب مكتمل فقط في "الحلم"؟
إلهي .. أنت عالم بحالي ومُدبر شئوني وأعمالي، ولا يُخفى عليك شئُ من أسراري، لي أحلام وأهداف أتمناها فيسر لي يا مُيسر الأحوال، ودبر لي ورضني بما قضيتهُ يا قاضي الأحوال ومُدبر الأمور
إن الدموع رحمة.. فلا تخجلوا يا أيها المحزونون أن تبكوا . .مع أن الدموع ليس لها ثقل .. لكن أن سقطت تزيل شيئا بالقلب كان ثقيلا ,,لاتستحقرو دموع احد عندمايبكي اشتياقا فالحنين موجع , هل تعتبر الدموع ضعف ؟ ,ولماذا انت تبكي طالما ان بكائك لايفيدك .. تحدث عن اصدق الاشياء "الدمعه "