وعدتُكِ أن لا أُحِبَّكِ ثُمَّ أمامَ القرار الكبيرِ، جَبُنْتْ وعدتُكِ أن لا أعودَ وعُدْتْ.أن لا أكونَ ضعيفاً.وكُنتْ. وأن لا أقولَ بعينيكِ شعراً وقُلتْ.أن أتجاهَلَ عَيْنَيكِ ، مهما دعاني الحنينْ وحينَ رأيتُهُما تُمطرانِ نجوماً شَهَقْتْ وعدتُكِ أنْ لا أوجِّهَ أيّ رسالة حب اليك ولكنني – كتبت