كيوت!
الا بستغرب.
لم أتعمد يوماً أن يكون لي تصنيف مثل عدمي أو عبثي أو واقعي أو أي تصنيف آخر ولا أذكر بأني تعاملت مع ما أكتب كموضة او موجة ولا أحب هذة التصنيفات.
يعني بأنني شخص مستقيم.
أتشرف ، بس ياليت يكون بدون حظور قنوات التلفزيون والصحافة
وحيد ويراودني شعور بالكأبة،اهرب من فراشي وغرفتي و رغبتي بالكتابة.
شت،ما هذا الهراء؟
شكرا.
لا أعتقد بأن هنالك عظمة تتسع لطموحي .. لذلك أكتفي بهذا القدر من العظمة المؤته
يارب البدايات أصنع لي بدايةً جديدة كلما إبتدأ يوم جديد.
اذكر قبل عام من الان، همست لعنقك فسقط جسدي سهوى في محرابك تمالكت ماتبقى من اجزاء جسدي وسرت في طريقي ولازالت حبات عقدك المتساقطه الى الان تختبئ في قميصي .