اريد رسايل حب طويله
مذ أحببتني فقط ومنذ اللحظة الأولى التي عانقني فيها قلبكِ وضمتني عيناكِ وأنا اكرر بكل ثقة هذة حبيبتي فيا نساء العالم من إنتن
اسمعكِ جداً في صدري
إنا إستوعب كل مايسردة نبضك
أشعر أنكِ ترنيمة سماء وتراتيل مطر
مذهبٍُ وقبلة ووطن
فبين يديكِ أعود طفلاً بريئاً تُسعدُه الدُمى
ونظرة الأخوة في عينيكِ وشغبها ،
حنان الأمومه ، وحزم الأبوة،
ورقة قلب الأخت
لا أكبر لا أكبر
إستمر في أعتناقي أحلام الصغر
إبادلكِ إسراري كلها ،
حتى التافهة منها كجرح صغير بأصبعي
أشارككِ صمتي
مدائن حرفي
إسم عطري
دمي ودموعي وأبتسامتي
ضعي يدكِ على فمي
فبصدري أكثر من كلام أسمعيه
أعلى من قصائد وأبعد من شوق وحنين وأكبر أكبر من ألف من شعور
أنا أستوعب كل مايسردة نبضك
لهذا
أحبكِ
طفلاً وشابٍ وشيخاً إلى ان ينتهي بي العمر
وكيف لا أفعل
وكفارة ذنوبي في ثغركِ ، وسكني وسكوني في صدركِ ، ويقيني بجنة نبضكِ
فأنا الرجل الطفل كثير الخطايا
وإنتِ راهبة الروح والأيمان في عمقكِ
ووحدكِ ياجميلتي من تسكب في شرياني أنهاراً من حياة
وحدكِ من ترتب تناهيدي المستفيضة ، وتنسيني غربتي المميته ،
وحدكِ من تخمد سعير اللهفة والشوق بروحي
ووحدكِ من تنقشين على صدري يقين اللذة ، وتجعلني رجلاً يشعر بالشموخ
( الخلاصة )
من واجبي الإن إن أحبكِ اكثر ومن واجبي أخباركِ بذلك عن طريق قُبلة،قبلة عميقة تخبركِ أني لا أنتمي لهذا العالم ولا لهذة المدينة والناس بل إليكِ ،
فالحمد لله الذي رزقني كل أحلامي هكذا دفعة واحدة بهيئة انتِ
اسمعكِ جداً في صدري
إنا إستوعب كل مايسردة نبضك
أشعر أنكِ ترنيمة سماء وتراتيل مطر
مذهبٍُ وقبلة ووطن
فبين يديكِ أعود طفلاً بريئاً تُسعدُه الدُمى
ونظرة الأخوة في عينيكِ وشغبها ،
حنان الأمومه ، وحزم الأبوة،
ورقة قلب الأخت
لا أكبر لا أكبر
إستمر في أعتناقي أحلام الصغر
إبادلكِ إسراري كلها ،
حتى التافهة منها كجرح صغير بأصبعي
أشارككِ صمتي
مدائن حرفي
إسم عطري
دمي ودموعي وأبتسامتي
ضعي يدكِ على فمي
فبصدري أكثر من كلام أسمعيه
أعلى من قصائد وأبعد من شوق وحنين وأكبر أكبر من ألف من شعور
أنا أستوعب كل مايسردة نبضك
لهذا
أحبكِ
طفلاً وشابٍ وشيخاً إلى ان ينتهي بي العمر
وكيف لا أفعل
وكفارة ذنوبي في ثغركِ ، وسكني وسكوني في صدركِ ، ويقيني بجنة نبضكِ
فأنا الرجل الطفل كثير الخطايا
وإنتِ راهبة الروح والأيمان في عمقكِ
ووحدكِ ياجميلتي من تسكب في شرياني أنهاراً من حياة
وحدكِ من ترتب تناهيدي المستفيضة ، وتنسيني غربتي المميته ،
وحدكِ من تخمد سعير اللهفة والشوق بروحي
ووحدكِ من تنقشين على صدري يقين اللذة ، وتجعلني رجلاً يشعر بالشموخ
( الخلاصة )
من واجبي الإن إن أحبكِ اكثر ومن واجبي أخباركِ بذلك عن طريق قُبلة،قبلة عميقة تخبركِ أني لا أنتمي لهذا العالم ولا لهذة المدينة والناس بل إليكِ ،
فالحمد لله الذي رزقني كل أحلامي هكذا دفعة واحدة بهيئة انتِ
