- كيف من الممكن ان يكون القرآن الكريم علاج للقلب من الهموم والمشكلات " كما يقول البعض " علما انه لا يتحدث عن مشاكلك وهمومك ويتحدث عن جزئيات اخرى لا تقدم لك الحلول او الوصف الدقيق لحالتك النفسيه..؟؟
أتفق معك إنه ما بقدم وصف دقيق لحالتك النفسية،، لكن الروحانيات مهمة لنفسية الفرد وإلها دور،، القرآن الكريم هو تهدئة للنفوس وطمأنينة وتخفيف من الحالة النفسية أكثر من علاج لكن هاد م بينفي إنه يكون علاج في بعض الحالات، مثلاً : في حالة الحسد والسحر، لكن في مراحل معينة بوصل لإلها الشخص أكيد ما رح يكون بوقتها القرآن علاج إله،، بلزمه تشخيص وعلاج طبي ووو كأي مرض مثل الاكتئاب أو الأعصاب.
كتاب بتنصح فيه مشوق ويكون فكري اكتر من ادبي اذا تكرمتم بجودكم ؟
ما بعرف إذا بعجبوك هالكتب وبناسب ذوقك: *كتاب مهزلة العقل البشري ل د.علي الوردي وكتبه بشكل عام. *كتاب إسأل تُعطَ ل إستر وجيري هيكس. *حديث النفس ل علي الطنطاوي. *هكذا علمتني الحياة ل مصطفي السباعي. *كش ملك ل أدهم الشرقاوي.
هل من الصحيح ان الشخص ياخد موقف سلبي من شيء معين بهالحياة ما جربه ، بسبب فشل شخص قريب منه فيه .. مثلا(فكرة الزواج ، اذا صديقة او اخت ما نجحت بالزواج و كان زوجها مش منيح معها ، انا ما بدي اتزوج ، و الزواج مش حلو ...الخ ) هل التفكير صحيح ؟
غلط إنه تحرم حالك من تجربة معينة لمجرد شخص فشل فيها كل شخص إله قدرات ومقاييس مختلفة،، الصح تدرس سبب فشل الشخص وتوخدها بعين الاعتبار،، ذكرك مثلا للزواج في أشخاص بكون اختيارهم غلط أو م قدرو يوفرو حياة سعيدة ،، خلينا نقارن بالأمور الناجحة بدل الفاشلة.
- " الحب لا يكون الا بوجود الخوف الذي يماثله بالمقدار بشكل دقيق ! "،لكن كيف يمكن الموازنه بينها لتجنب حدوث القلق..؟؟
الخوف ممكن يتمثل بتفكير الشخص بالطرف الآخر بإنه يفقده بسبب وفاة أو مثلا يدخل شخص آخر ويسلبه منه،، كمان إنه م يقدر يوفرله حياة وسعادة بستحقها بتدفعه للخوف من أنه م يحققها ،، بس الأهم م نخلي ها د الخوف يسيطر ع العلاقة م تعطيه حجم كبير،،صعب نوازن بين الحب والخوف كل طرف بكون عنده مخاوف مختلفة من أشياء معينة.
في هالحياة في الحلو وفي المرّ.. لكن أحياناً بتحس إنه المر بتوقف عنده عقارب الساعة والحلو بتمشي بسرعة.. وفي الدقيقة ممكن تتغير اشياء ما كانت بالحُسبان للأحسن أو للأسوء.. وفي المواقف بتكتشف مين يللي معك ومين عليك.. ناس كنا نعزهم، أعطيناهم أكثر م أعطينا لأنفسنا.. زعلنا ع زعلهم وفرحنا لفرحهم.. والنتيجة إنت بتدفع الثمن ، وبتطلع الغلطان ،، ليش؟؟ ضريبة إنك كنت منيح.. عودناهم نعطي كل شي ما نوخد منهم ،، عودناهم نسامح وقت يغلطوا ،، بس الأهم أنه م أذيت حدا ،، نيتك كانت صافية،، بتحط راسك ع المخدة بآخر الليل وإنت مرتاح ،، كل يللي مَر أخدت منه درس مهم ،، ما تقرب حدا منك خليييك بعييد بعييد ،، لأنه بلحظة بتنقلب الموازين ،، م حدا بحبك متل أهلك ولا بتمنالك الخير قدهم ،، سعادتك خبيها إلك ،، احترم وقدّر الأشخاص لكن ما تقربهم منك ،، الاشي الوحيد يللي تقرب منه هو ربّك هو وبس❤️. وإذا ما تألمّنا ما تعلّمنا🌸.
هل برأيك الاهل الي بعيشو بناتهم تحت التخويف و التشديد و الترهيب من المجتمع الخارجي و دايما تنبيهات و دايما تحذيرات ، هل هالشي صحي و صحيح ؟ ام غلط و بترك اثار سلبية بنفسية البنت ؟
خير الأمور الوسط. ضد ضد مع أنه الأهل يقفوا بوجه بنتهم بسبب العادات والتقاليد المتخلفة،، خليها تشوف حياتها متل م الشب بشوف حياته، إذا م كان الاشي بضر وما فيه حرام،، خلوها تخطئ بتتعلم،، تواجه هالحياة او بالأحرى شريعة الغاب،، خلي يكون عندها شخصية تعرف تتصرف وقت الأزمات،، التشديد الزائد أضراره أكثر بكثير (الضغط بولد الانفجار) ،،مش ضد أنه الأهل يخافوا ع بنتهم وينصحوها بالعكس هاد حقهم لكن كل شي ضمن المعقول. في كثير بنات من كثر الضغط مع الأسف توجهوا لطريق سلبي وبفكروا الأهل أنه التشدد وهالحكي بحافظ ع البنت😏.