حسنا إذا ، في الحقيقة انا لقد أغلقت حسابي الاسك ، إلا انني احتفظت بصفحتك كيف أنتظر ردكِ على سؤالي ، على العموم ، ما أود قوله لكِ الان ، أنه يجب عليكِ دائما وضع الاحتمال السيء كي تستطيعين الوصول لطموحك , وهذه نصيحة ليست من شخص عابث ، فعلا هي من واقع ومن تجربة حياتية مريرة جدا، أتمنى لك خالص التوفيق
أشكرك على النصيحة و سأضعها أمام عيني ان شاءالله ~
ما أود قوله أنني أنا كشخص لا ألتفت لأي ظرف صعب يواجهني لا أعلم أهذه نعمة أم نقمة و دائماً اتساءل أهو ايمان أم لامبالاة أنا استغرب من ذاتي كيف لا تحزن عندما تتعثر بالحياة ... صدقاً أحياناً لا تسير الأمور كما أريد و لكن لا أهتم و أفتح صفحة جديدة مع الحياة ربما كل يوم ...
أعترف أني تعرضت لظروف صعبة بحياتي و أنني ضعفت للحظات و لكنني حتى بتلك اللحظات كنت متفائلة حد الإفراط .... و السبب شعوري بأن هنا في هذا العالم رب كفيل بإسعادك و ارضائك و يعلم ما بداخلك على الرغم من أي ظرف واجهك و لا أتفاجأ بعد مدة بأن ما الأمور بدأت ترضيني
-من رضي بما قسم الله له كان لزاماً على الله أن يرضيه - فهذا يجعلني دائما أتيقن بأنه مهما كان هناك تبعثرات بالحياة و لكن لا يهم ( ربنا هون ) و سأواصل
من يراني و يتعامل معي سيتفاجأ عندما أبوح له ما بداخلي ... لا أظهر حزني لأحد إلا المقربون جداً لأن العالم لن يتأثر و يتعاطف معي ~ أظهره لهم ما أتمسك به و هو الأمل و التفاؤل و الحب و ربما بتلك الطريقة أيضاً أرفع معنوياتي ...
على الرغم من كل شيء هناك رب عظيم في هذه الحياة كفيل بذاته لئن يجعلني إنسانة متفائلة ، سعيدة على الرغم من كل شيء :)
احترم كلماتك التي تحاكي الواقع و نظرتك للبشر ... لأنهم فعلاً هم كذلك و لا أحد يبني التصورات التي بمخيلتك عنهم أو يتفهمها إلا من يملك قلباً صادقا في وسط ضجيج هذا العالم
شكراً مرة أخرى على النصيحة و شكراً لمروركم :)
ما أود قوله أنني أنا كشخص لا ألتفت لأي ظرف صعب يواجهني لا أعلم أهذه نعمة أم نقمة و دائماً اتساءل أهو ايمان أم لامبالاة أنا استغرب من ذاتي كيف لا تحزن عندما تتعثر بالحياة ... صدقاً أحياناً لا تسير الأمور كما أريد و لكن لا أهتم و أفتح صفحة جديدة مع الحياة ربما كل يوم ...
أعترف أني تعرضت لظروف صعبة بحياتي و أنني ضعفت للحظات و لكنني حتى بتلك اللحظات كنت متفائلة حد الإفراط .... و السبب شعوري بأن هنا في هذا العالم رب كفيل بإسعادك و ارضائك و يعلم ما بداخلك على الرغم من أي ظرف واجهك و لا أتفاجأ بعد مدة بأن ما الأمور بدأت ترضيني
-من رضي بما قسم الله له كان لزاماً على الله أن يرضيه - فهذا يجعلني دائما أتيقن بأنه مهما كان هناك تبعثرات بالحياة و لكن لا يهم ( ربنا هون ) و سأواصل
من يراني و يتعامل معي سيتفاجأ عندما أبوح له ما بداخلي ... لا أظهر حزني لأحد إلا المقربون جداً لأن العالم لن يتأثر و يتعاطف معي ~ أظهره لهم ما أتمسك به و هو الأمل و التفاؤل و الحب و ربما بتلك الطريقة أيضاً أرفع معنوياتي ...
على الرغم من كل شيء هناك رب عظيم في هذه الحياة كفيل بذاته لئن يجعلني إنسانة متفائلة ، سعيدة على الرغم من كل شيء :)
احترم كلماتك التي تحاكي الواقع و نظرتك للبشر ... لأنهم فعلاً هم كذلك و لا أحد يبني التصورات التي بمخيلتك عنهم أو يتفهمها إلا من يملك قلباً صادقا في وسط ضجيج هذا العالم
شكراً مرة أخرى على النصيحة و شكراً لمروركم :)
Liked by:
Esraa Aburqaq